الصفحه ٨٩ :
كـ «زيد عمرو ضاربه هو» (١) و «زيد هند ضاربها هو» وأجاز الكوفيّون الاستتار إذا أمن من اللّبس
الصفحه ١٤٣ : مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً
الصفحه ٣٦٤ : ) (١) للمبدل منه (أو بعضا) منه (أو ما يشتمل عليه يلفى)
البدل ، بأن يدلّ علي معني في المتبوع أو يستلزمه فيه
الصفحه ٣٥٧ :
لا تفسدوا
آبالكم
أيمالنا
أيمالكم (١)
وأول لكن
نفيا أو نهيا
الصفحه ٦٣ : ) وفيها لغات تخفيف الياء ،
وتشديدها ، وحذفها مع كسر ما قبلها وسكونه (٥) وعدّها (٦) بعضهم من الموصولات
الصفحه ١٣١ :
الخامس من النواسخ
لا التي لنفي الجنس
(١)
والأولى ،
التّعبير بلا المحمولة على إنّ (٢) كما قال
الصفحه ١٦٧ : بالتاء كالمخاطب والغائبة المؤنّثة
فأن الحرف الأول في المعلوم المضارع من التفعيل مضموم ، واللام مكسور.
الصفحه ١٦٨ :
المطاوعة (١) نحو تكبّر وتخيّر.
وثالث الّذي
بهمز الوصل
كالأوّل
اجعلنّه
الصفحه ١٢٤ :
الشعر وهو الجزء الأول فإن اللام زيدت في الجزء الثاني من البيت على خبر المبتدا
فمن حيث إنها دخلت على غير
الصفحه ١٣٣ : عصفور (والثّانى) من المتكرّر (٦) كالمثال السّابق (اجعلا مرفوعا او منصوبا او مركّبا) (٧) إن ركّبت الأوّل
الصفحه ١٥٠ : أيضا حقّقا
(وما لمفعولي علمت) وأخواته (مطلقا)
من الإلغاء والتّعليق عنهما وحذفهما أو أحدهما
الصفحه ١٤٠ : (٣) أو من رؤية العين (٤) أو الرّأي. (٥)
(خال) ماضي
يخال بمعنى ظنّ نحو :
[ضعيف النّكاية أعدا
الصفحه ٢٣٣ : » ثمّ إن ظهر المعنى (٥) ردّ كلّ واحد إلى ما يليق به وإلّا ، (٦) جعل الأوّل للثّاني والثّاني للأوّل
الصفحه ٣٢١ : هند» حبّذا حسنها مثلا ، وفهم من قوله «وأول»
إلى آخره أنّ مخصوصها لا يتقدّم عليها وهو كذلك لما ذكر
الصفحه ٢٦٢ : اتّحد
معنى وأوّل موهمّا
إذا ورد
(ولا يضاف اسم لما به اتّحد معني)
فلا يضاف اسم