الصفحه ٣٤ : العقلاء.
(٢) أي : على ما قلنا
من شمول العالم للعقلاء وغيرهم فلا يكون عالمون جمعا للعالم فإنه يجب أن
الصفحه ٣٨ : جرّ هذه الثلاثة بالكسرة لإضافة الأول ودخول أل على الأخيرين.
(٥) فجرّ يزيد بالكسر
مع أنه غير منصرف من
الصفحه ١٤٨ :
بعضهم (١) إن وجدت فائدة كقولهم «من يسمع يخل» لا إن لم توجد
كاقتصارك على «أظنّ» إذ لا يخلو الإنسان
الصفحه ١٦٣ :
(والأصل في
الفاعل أن يتّصلا) بفعله لأنّه كالجزء منه (والأصل في المفعول أن ينفصلا) عن فعله
لأنّه
الصفحه ٢٠٣ :
الصّورتين (١) نحو «أمرك سير سير» و «إنّما سيرك سير البريد». (٢)
ومنه ما
يدعونه مؤكّدا
الصفحه ٢٣٦ : » (٤).
وشرط جملة
الحال المصدّرة بالماضي المثبت المتصرّف المجرّد من الضّمير أن يقترن بقد ظاهرة أو
مقدّرة
الصفحه ٢٨١ :
تتمة : من الفواصل (١) «أمّا» ، قاله في الكافية ، والفصل بها مغتفر كقوله :
هما خطّتا
إمّا
الصفحه ٢٩١ : من أعلم وهو ذو ثلاثة مفاعيل أضيف إلى الأول (العلاء) فجرّه ونصب
الثاني والثالث وقوله الآن أو غدا قيد
الصفحه ٢٩٩ :
الفاء (لهيئة) منه كذلك (كجلسة) فإن كان بناء العامّ عليها فبالوصف كنشدت
الضّالّة نشدة عظيمة
الصفحه ٣٤١ : المرفوع (بما سواهما (٥) والقيد) المذكور (٦) حينئذ (لن يلتزما) فيجوز تركه.
وما من
التّوكيد لفظي يجي
الصفحه ٣٥٦ : عاطفة
وخالفهم ابن كيسان وأبو على ، وتبعهما المصنّف تخلّصا (٣) من دخول عاطف علي عاطف وفتح همزتها لغة
الصفحه ٤٥٧ :
عن الزّيدين من المثال المذكور «المبلّغ أنا منهما إلى العمروين رسالة
الزّيدان» (١) وعن العمرين
الصفحه ٤٦٦ :
عشرا) وهو المركّب الأوّل ، وحذف الثّاني كما قاله في شرح الكافية (ونحوه)
إلى تاسع عشر.
(وقبل
الصفحه ٥٣٦ : (١)
الألف المبدل
من يا في طرف
أمل كذا
الواقع منه اليا خلف
دون مزيد أو
شذوذ ولما
الصفحه ٥٥٢ : سبقا أربعة أو ثلاثة لم
يتحقّق أصالتها فأصلان. (٥)
كذاك همز آخر
بعد ألف
أكثر من