الصفحه ٥٥٥ :
وهو لفعل ماض
احتوي على
أكثر من
أربعة نحو انجلى
والأمر
والمصدر منه وكذا
الصفحه ٥٧٢ : وجود
مضارع مكسور الأول.
(٣) فالتاء زائدة لا
من التبع لتكون التاء أصلا ليخرج المثال عمّا نحن فيه
الصفحه ٥٧٣ :
(والتّاء الزم
عوض) من الالف (وحذفها بالنّقل نادرا عرض) (١) وتقدّم ذلك في أبنية المصادر
الصفحه ٤٩ : ء على الكاف ، إذ ضمير المتكلّم أخصّ من ضمير المخاطب ، والكاف على الهاء إذ
ضمير المخاطب أخصّ من ضمير
الصفحه ٧٢ : ، فإن أضيفت وحذف صدر صلتها بنيت قيل [بناؤها في هذه الحالة]
لتأكيد (٦) مشابهتها الحرف من حيث افتقارها إلى
الصفحه ٢٣٤ : ثلاثة مبدوة بمضارع خال من قد ، الأولى المثبتة والثاني المنفية
بلا
الصفحه ٢٣٥ :
له المضارع
اجعلنّ مسندا
(و) إن أتى من كلام العرب جملة
مبدوّة بما ذكر (٩) وهي (ذات واو) فلا
الصفحه ٢٣٧ : (٢) من الحال [أي : الزّمن الحاضر] بقد. قال : فما ذكروه
غلط نشأ من اشتراك لفظ الحال بين الزّمان الحاضر وهو
الصفحه ٢٧٤ :
قبل كغير بعد
حسب أوّل
ودون والجهات
أيضا وعل
(قبل كغير) في جميع
الصفحه ٤٢٠ :
و «عمير». (١)
وما يكون منه
منقوصا ففي
إعرابه نهج
جوار يقتفي
(وما
الصفحه ٤٢٥ :
أزورك «إذن أكرمك».
أو قبله
اليمين وانصب وارفعا
إذا إذن من
بعد عطف وقعا
الصفحه ٤٣٩ : يَعْمَلْ مِنَ
الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يَخافُ)(٣)(٤) ، والفعل المقرون بالسّين أو سوف والمنفي بلن
الصفحه ٥١٥ :
الخبر المتقدّم على مبتدئه ، وهو (١) (ما لها) أي لمدّة التّأنيث من حذف وقلب (و) لكن (للأصليّ قلب
الصفحه ٥٥٣ : وبعده حرفان كما في غضنفر.
(٢) هذه العبارة من
الشارح تكميل لمعني (كفي) وكفي بمفعولين الأول نائب الفاعل
الصفحه ٥٧١ : حركة المتحرّك المعتلّ إلى السّاكن الصّحيح. (لساكن
صحّ انقل التّحريك من ذي لين آت عين فعل كأبن) وأقم