الصفحه ٥٦ : الرّفع إن كان
منصوبا كما ذكره في التّسهيل.
ومنه منقول
كفضل وأسد
وذو ارتجال
كسعاد
الصفحه ١٥٦ :
الفعل لأنّه كالجزء منه (١) (فإن ظهر) في اللّفظ (٢) نحو «قام زيد» و «الزيدان قاما» (فهو) ذاك
الصفحه ٣١٢ : اختصر (٦) ، وما أعساه وأعس به من عسى (٧) ،
__________________
(١) فالأول زايد على
ثلاثة فلا يمكن أن
الصفحه ٥٨٧ : ء............................................................... ٨٢
الأول ـ كان وأخواتها........................................................... ١٠٠
الثاني من
الصفحه ٣٥ : لزوم الياء (قد يرد ذا الباب) أي باب سنين
شذّوذا (٩) كقوله :
دعاني من نجد
فإن سنينه
الصفحه ٢١٣ : هناك.
(٤) أمران الأول أن
أكثر العرب يرفع الأسم الواقع بعد ما وكيف والثاني أنّ نصبه عند من ينصبه أنما
الصفحه ٢٢٥ : شيء ثم عوده إلى مكانه الأوّل وحاصل الدفع نفي التوقف من ناحية
الانتصاب وأن معرفته لا تتوقف على معرفة
الصفحه ٣٠١ :
من غير ذي
الثّلاث كالمواصل
مع كسر متلوّ
الأخير مطلقا
وضمّ ميم
زائد قد سبقا
الصفحه ١١ :
(واسم وفعل ثمّ
حرف) هي .. (الكلم) الّتى .. يتألّف منها الكلام لا غيرها ، كما دلّ عليه
الإستقرا
الصفحه ٨٧ :
الجملة (١) وهو (٢) إمّا ضمير موجود كـ «زيد قام أبوه» أو مقدّر كـ «ألبرّ
قفيز بدرهم» أي منه ، أو
الصفحه ١٨٢ : مررت به ورأيت أخاه للفصل في الأول بحرف الجر والثاني بالمضاف.
(٧) من الصور الخمسة
أي واجب النصب
الصفحه ٢١٠ : والمقعد بل على ما قيل استقر.
(٣) أي : المكان
المبهم وما صيغ من الفعل.
(٤) فالأول والثاني
نحو اليوم يوم
الصفحه ٢٤٠ : بمعني من
مبين نكرة
ينصب تمييزا
بما قد فسّره
(إسم بمعنى من (١) مبين) لإبهام
الصفحه ٣٠٤ : (٢).
وصوغها من
لازم لحاضر
كطاهر القلب
جميل الظّاهر
(و) تخالف اسم الفاعل في أنّ (صوغها
الصفحه ٥٠١ :
الثّلاثة ارتقي من غير ما مضى) (١) فقل في جعفر جعافر وفي أفضل أفاضل (ومن خماسيّ جرّد (٢) الآخر انف