الصفحه ١٨٩ : قال «من ضربت» ونحو «ما ضربت إلّا زيدا» فلو حذف في الأوّل لم يحصل جواب (١٥) ولو
الصفحه ٢٩٢ :
واجرر أو
انصب تابع الّذي انخفض
كمبتغي جاه
ومالا من نهض
(واجرر
الصفحه ٣١٨ :
ساء واجعل فعلا
من ذي ثلاثة
كنعم مسجلا
(وإن يقدّم) هو (١) أو (مشعر به كفى) ذلك
الصفحه ٣١٩ : (٣) (حبّذا) كقوله :
يا حبّذا جبل
الرّيّان من جبل (٤)
[وحبّذا ساكن الرّيّان من كانا
الصفحه ٣٣٠ : :
يتبع في
الإعراب الأسماء الأول
نعت وتوكيد
وعطف وبدل
فالنّعت تابع
متمّ ما سبق
الصفحه ٣٣٢ : يكون المتبوع أعرف من النّعت أو مساويا له (كامرر بقوم كرما) و «بالرّجل
الفاضل» (٢).
وهو لدي
الصفحه ٣٣٩ : أنّها (٤) بمنزلة كلّ معني واستعمالا ، ولم يذكر لها شاهدا من
كلام العرب.
وائت (بالضّمير)
المطابق (موصلا
الصفحه ٣٨٥ : ).
والشّكل حتما
أوله مجانسا
إن يكن الفتح
بوهم لابسا
(والشّكل) الّذي (٢) في آخر
الصفحه ٤٧٦ :
والاشتهار في
مباني الأولى
يبديه وزن
أربي والطّولى
ومرطي ووزن
الصفحه ٥١٠ : إسماعيل. قال في شرح الكافية : ولا يقاس عليهما. (٢)
واختم بتا
التّأنيث ما صغّرت من
الصفحه ٥٣٠ : ء إلى بناء لا نظير له (٤) كبشر مرفوعا وذهل مجرورا (٥) كما سيأتي.
ونقل فتح من
سوي المهموز لا
الصفحه ٥٦٣ : إذ هو من
الرّضوان بخلاف الواقعة وسطا كعوض (أو) كانت (قبل تاء التّأنيث) كشجية أصله شجوة
إذ هو من
الصفحه ٨٦ : وضعيف في العمل أولى بأن لا يعمل رفعين.
(٤) منها قوله تعالى
: (أَيًّا
ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْما
الصفحه ١٠٠ : .
(٢) أي : من مادة برح
فالبارحة اسم فاعل منه ومعناها الليلة الزائلة أي : الماضية.
(٣) مثال الأول لا
تزل
الصفحه ١٢٠ :
مجرورة (١) أو تابعة لشيء من ذلك (٢) (وفي سوي ذاك اكسر) (٣) وجوبا ، وقد أفصح (٤) عن ذلك السّوى