الصفحه ٣٤٤ : النّعت ولي
فقد يكونان
منكّرين
كما يكونان
معرّفين
(فأولينه من وفاق
الصفحه ٣٦٥ : ) فيقال : خذ نبلا
بل مدى.
(١١) فالأول كالأخدود
النار ، والثاني نحو خذ نبلا مدي وإبدال المعرفة من النكرة
الصفحه ٣٧٠ : لم
__________________
(١) يعني أن المنادي
المعرف أو المخصوص إذا كان مبنيا قبل النداء أو كان محكيا
الصفحه ٣٧١ : .
(٢) يعني إذا كان
المنادي مما يستحق البناء لكونه مفردا معرفة أو نكرة مخصوصة لكن ضرورة الشعر أوجبت
تنوينه ففي
الصفحه ٣٧٣ :
ألزم نصب تابع المنادي المبني على الضم (بأن كان مفردا معرفة أو نكرة مقصودة) إذا
كان التابع مضافا وكان
الصفحه ٣٩١ :
المؤنث لفظا فيجوز في ترخيمها فتح ميمها لنيّة المحذوف وضمّها لفرضها كاملة عند
الميم فتكون مفردا معرفة
الصفحه ٤٠٨ : التّأنيث مطلقا) مقصورا أو
ممدودا (منع صرف الّذي حواه كيف ما وقع) من كونه نكرة كذكري وصحراء ، أو معرفة
الصفحه ٤٧٢ :
تتمة : لا يجوز حكاية غير ما ذكر (١) ، وأجاز يونس حكاية كلّ معرفة. قال المصنّف : ولا أعلم
له موافقا
الصفحه ٥٢٠ : .
(٤) (أولها) بتشديد
الواو مبتدء وخبرها (ماله التعريف ..) والمعني إما إضافة مبدوة بابن ... أو إضافة
أولها معرف
الصفحه ٥٦٢ : ستعلم ولئلّا
يلتقي الساكنان.
(٦) في سكون ما قبل
الياء والمراد هو القاضي المعرف باللام لا الخالي عنها
الصفحه ٣٣٨ : علي ظاهره (١).
بالنّفس أو
بالعين الاسم أكّدا
مع ضمير طابق
المؤكّدا
الصفحه ٣٤١ : استعمال ذلك (٢) قياسا.
وإن تؤكّد
ألضّمير المتّصل
بالنّفس
والعين فبعد المنفصل
الصفحه ٧٩ : وطبت
النّفس يا قيس السّري
(و) تزاد زائدة غير لازمة بأن دخلت
(لإضطرار كبنات الأوبر) في قول
الصفحه ١٠٥ : تقديم المعمول على نفس العامل (إلّا إذا ظرفا أتى)
المعمول (أو حرف جرّ) فإنّه يجوز أن يلى العامل نحو «كان
الصفحه ٥٠ : الدّهارير
الضّرورة اقتضت
انفصال الضّمير مع إمكان اتّصاله.
وقبل يا
النّفس مع الفعل التزم