الصفحه ١٩ : من شبهه بالفعل من وجهين
، وعلّله ابن حاجب (٧) في أماليه بأنّ الشبه الواحد بالحرف يبعّده
الصفحه ٤٦ :
كنزال ، (١) وأبو حيّان في الإرتشاف اسم فعل المضارع كأوّه (٢) وابن هشام في التّوضيح فعل الإستثنا
الصفحه ٦٠ : الإشارة (بالكاف) حال كونه (حرفا) (٨) لمجرّد الخطاب (دون لام أو معه) فقل ذاك أو ذلك واختار
ابن الحاجب أنّ
الصفحه ٦١ : هنالك (أو هنّا) بكسر الهاء وتشديد النون.
تنبيه : ذكر
المصنّف في نكته على مقدّمة ابن الحاجب أنّ هنالك
الصفحه ٦٤ : (قصدا) وقد يحذف النّون من اللّذين
واللّتين كقوله :
أبني كليب
إنّ عمّى اللّذا
الصفحه ٦٨ : (٥) ـ ذكره ابن جنّي ، كقوله :
[فإمّا كرام موسرون لقيتهم]
فحسبى من ذي
عندهم ما كفانيا
الصفحه ٧٠ :
به كمن عندي
الّذي ابنه كفل
(وجملة) خبريّة خالية من معنى
التّعجّب معهود معناها غالبا (٧) (أو
الصفحه ٧١ :
الدّار (الّذي ابنه كفل) ويتعلّق الظّرف والمجرور الواقعان صلة بإستقرّ
محذوفا وجوبا.
وصفة
الصفحه ٨٩ : دخولهما على
الفعل واختار ابن الحاجب الثانى أي الفعل بدليل وجوب تقديره في الصلة للزوم أن
تكون جملة وعلى
الصفحه ٩٠ :
المفاجأة لامتناع إيلائهما الفعل ، فهو من قبيل المفرد وإن قدّر فعلا وهو
اختيار ابن الحاجب لوجوب
الصفحه ٩٤ : الزّيدان» ، و «أسرّ النّجوي الّذين ظلموا (٣)» الانبياء ـ ٣. كذا قيل ، واعترضه والدي في حاشيته على
شرح ابن
الصفحه ٩٧ : بالإسلام لهدمت الكعبة وجعلت لها بابين» (١).
تتمة : ك لو لا فيما ذكر لو ما صرّح به ابن النّحّاس (وفى
الصفحه ١٠٢ :
أجز وكلّ
سبقه دام حظر
(وفي جميعها توسّط الخبر) بين
الفعل والإسم (أجز) وخالف ابن معط في دام
الصفحه ١٢٤ : (٥)
قال ابن
النّاظم : وأحسن ما زيدت فيه قوله :
إنّ الخلافة
بعدهم لذميمة
وخلائف ظرف
الصفحه ١٢٧ : (٢) عنها) أي عن اللّام إذا أهملت (إن بدا) أي ظهر (ما ناطق
أراده معتمدا) عليه كقوله :
[أنا ابن أباة