الصفحه ٢٧٣ :
الحالة (١) مطلقا ، وضمّها مع التّنوين الّذي هو قليل حركتا إعراب (٢).
وشرط ابن هشام
لجواز حذف ما
الصفحه ٢٧٨ : (٢) ـ كذا قدّره (٣) ابن أبي الرّبيع.
ويحذف
الثّاني فيبقي الأوّل
كحاله إذا به
يتّصل
الصفحه ٢٩٩ : (وشذّ فيه) أي في غير الثّلاثي (هيئة كالخمرة) والعمّة والقمصة (١).
فصل
في أبنية أسماء الفاعلين
الصفحه ٣١٥ : مضافين لما قارنها) أو لمضاف (٦) لما قارنها (كنعم عقبي الكرما) و
فنعم ابن أخت
القوم (٧) [غير مكذّب
الصفحه ٣٢١ :
وعلّله (١) ابن كيسان بأنّ المشار إليه بذا مفرد مضاف إلى المخصوص
حذف وأقيم هو مقامه ، فتقدير «حبّذا
الصفحه ٣٥٠ : )(٢)(٣).
واخصص بها
عطف الّذي لا يغني
متبوعه كاصطف
هذا وابني
(و) على هذا (٤) (اخصص بها
الصفحه ٣٥٦ :
النّائية) (١) و «جالس إمّا الحسن وإمّا ابن سيرين» (٢) إلي آخره ، وأكثر النّحويّين علي أنّ إمّا هذه
الصفحه ٣٦٧ : (كمن يصل إلينا يستعن بنا يعن) لأنّ
الإستعانة يستلزم معني في الوصول ، وهو نجحه (٣).
كذا قال ابن
الصفحه ٣٦٩ : علي ذلك لأنّه مخطي في منعه.
وابن المعرّف
المنادي المفردا
علي الّذي في
رفعه قد
الصفحه ٣٨٣ : )
بالضم و (وا ابن عمرو) بنصب ابن.
(٣) فيما كان مستحقا
للبناء على الضم.
(٤) فنصب فقعس منونا
لضرورة
الصفحه ٣٩١ : ) كقوله :
لنعم الفتي
تعشو إلى ضوء ناره
ظريف ابن مال
(٥) [ليلة الجوع والخصر
الصفحه ٤١٨ :
وليست هذه واحده منهما. قال : وهو ظاهر نصّ سيبويه. وقال ابن الحاجب :
إنّها أعلام للتّوكيد
الصفحه ٥٢٢ : تقول ذلك في ابن (٤) بعد حذف همزته. هذا (٥) مذهب سيبويه والخليل (ويونس) بن حبيب الظّبييء اولاء (٦) من
الصفحه ٥٨٢ : (٥) وحكى ابن الأعرابي فتحها (قد كمل) بتثليث الميم (٦) (نظما) أي منظوما (على جلّ المهمّات) أي معظم المقاصد
الصفحه ٨ :
لا يعترض عليها (بغير سخط) يشوبه (فائقة ألفيّة) لا إمام أبي زكريّا يحيى (ابن
معط) عبد النور