الصفحه ٢٨٥ :
الجلد الّذي هو حازم
بضربة كفّيه
الملا نفس راكب (٤)
والمجموع ،
وشذّ «تركته
الصفحه ١٤٣ : (أيضا بها انصب مبتدا وخبرا) نحو
(فَجَعَلْناهُ هَباءً
مَنْثُوراً)(٣) «وهبنى الله فداك» (وَدَّ كَثِيرٌ
الصفحه ٢٤٧ :
[فلا والله لا يبقى أناس
فتى] حتّاك
يا بن أبي زياد
فصل : في
الصفحه ٢٨٣ : وأخ وحم وهن إلى الياء أبي وأخي
وحمي وهني ، وأجاز المبرّد «أبيّ» بردّ اللّام (٨) وفي «فم» «فيّ» وقلّ
الصفحه ٧١ : بالجملة الاسمية نحو :
من القوم
الرّسول الله منهم
[لهم دانت رقاب بني معدّ
الصفحه ٥٨٤ : أحاديث (الخيرة) بفتح الياء ويجوز
التّسكين كما في الصّحاح. قال : وهو الإسم (٢) من قولك «إختاره الله تعالى
الصفحه ٢٢٩ : ء ممّا ذكر ، ومنه «صلّي رسول الله جالسا وصلّى وراءه قوم قياما». (٦)
وسبق حال ما
بحرف جرّقد
الصفحه ٥٨٥ : منضّد برز في إبّان الشّباب
وتميّز عند صدور أولي الألباب ، وقد قال ابن عبّاس : «وما أوتي عالم علما إلّا
الصفحه ٤٣٥ : ما أتيت
على الرّسول فقل له (٧)
[حقّا عليك إذا اطمأنّ المجلس]
وحيثما أنّي
الصفحه ٢٣٦ : تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللهِ)(١) ـ قاله في التّسهيل.
وجملة الحال
سوي ما قدّما
بواو
الصفحه ١٣٨ : .
(٦) إذ لو حذف أغير
لم يعلم مراد رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم.
(٧) سواء ظهر المراد
أم لم يظهر
الصفحه ٥١٤ : من جهتين (الأولي)
عدم حذف التاء والثاني عدم حذف الياء لقوله بعد أبيات (وفعلى في فعلية التزم)
والصحيح
الصفحه ٣٢ : عَشْرَةَ
عَيْناً)(٤) أم أضيفا نحو اثناك واثناكم ، وكاثنتين ثنتان في لغة
بني تميم.
(وتخلف الياء
في جميعها
الصفحه ١٩٠ : وغيرها.
(٥) أي : تهيأ تقول
له مكة فالفعل المحذوف وهو تريد معلوم للمخاطب لأنه بتهيوئه مريد لها.
(٦) أي
الصفحه ٢٥١ :
انطق) نحو (نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ)(١)(٢)(عَيْناً يَشْرَبُ بِها)(٣) عِبادُ اللهِ (٤)(سَأَلَ سائِلٌ