الصفحه ٧٨ : (٤) ولتعريف العهد (٥) الذّهني والحضوري والذّكري.
وقد تزاد
لازما كاللّات
والآن
والّذين
الصفحه ١٦٢ : التّكسير ما دلّ على جمع لا واحد له من لفظه كنسوة تقول «قال
نسوة» و «قالت نسوة» أمّا جمع المذكر السّالم
الصفحه ٢٥٦ :
(وقد يجرّ بسوى ربّ لدى حذف) (٣) له ، وهو سماع كقول بعضهم
وقد قيل له :
كيف أصبحت «خير والحمد لله» أي
الصفحه ٢٣٧ : ما يقابل الماضي ، وبين ما
يبيّن الهيئة المذكورة (٣) انتهى. وقد اختار أبو حيّان تبعا لجماعة ، عدم
الصفحه ٣٠ : فتعرب بالحركات الظّاهرة نحو «إنّ له أبا» و «له
أخ» و «بنات الاخ» (٣) وأن تكون الإضافة (لا للياء) أي
الصفحه ٨١ :
نحو «يا أعشى» (١) و «هذه مدينة الرّسول صلّى الله عليه وآله وسلّم» (٢) (وفي غيرهما) أي غير النّدا
الصفحه ٨٤ : استفهام ورفع ظاهرا أو
مضمرا بارزا نحو (أسار ذان).
وقس
وكاستفهام النّفي وقد
يجوز نحو
الصفحه ٥٦٢ :
بضمّ الباء من الأمّ ، فإن كان أتمّ اللّفظ (فذاك ياء مطلقا) (١) سواء كان إثر ضمّ أو فتح أم كسر
الصفحه ٢٨٠ : :
[نجوت وقد بلّ المرادىّ سيفه]
من ابن أبي
شيخ الأباطح طالب (٤)
(أو ندا) مثّل له
الصفحه ١٣٧ : التّنانير]
وقد يقصد بألا
التّمنّي فلا تغيّر أيضا (٥) عند المازني والمبرّد نحو :
ألا عمر
الصفحه ٢٨ : ).
وقد شرع في
تبيين مواضع النّيابة بقوله : (وارفع بواو وانصبن بالألف واجرر بياء ما من الأسماء
أصف) أي
الصفحه ٤٤٤ :
ثبوته لثبوت قيام من عمرو ، وهل لعمرو قيام آخر غير اللّازم عن قيام زيد أو
ليس له لا تعرّض لذلك
الصفحه ٢١١ : » (٣) و «أمهلته نحر جزورين» (٤) وقد يجعل المصدر ظرفا دون تقديره (٥) ومنه (٦) «ذكاة الجنين ذكاة أمّه» وقد يقام اسم
الصفحه ٢٢٤ :
__________________
(١) أي : النحاة لا
عند أهل اللغة إذ الحال عندهم هو الكيف النفساني
(٢) الجنس يعمّم
المعرف والفصل يخصّصه
الصفحه ٢١٣ :
وفهم من قوله «سبق» أنّه (١) لا يتقدّم عليه وهو كذالك (٢) بلا خلاف.
وبعد ما
استفهام او كيف