الصفحه ٣٥٨ :
فصل : الضّمير
المنفصل والمنصوب المتّصل كالظّاهر في جواز العطف عليه من غير شرط (١).
وإن علي
الصفحه ٤٤٦ : صائح (٢)
وهي في
الاختصاص بالفعل كإن
لكنّ لو أنّ
بها قد تقترن
(وهي
الصفحه ٤٥٢ : زيد فذا
ضربت زيدا
كان فادر المأخذا
(وما سواهما) (١) أي ممّا في الجملة (فوسّطه
الصفحه ٤٥٦ : رفعت صلة أل (٦) ضميرا راجعا إلى نفس أل استتر في الصّلة فتقول في
الإخبار عن التّاء من «بلّغت من الزّيدين
الصفحه ٤٧٠ :
حتّى ينشأ واو في حكاية المرفوع وألف في المنصوب وياء في المجرور ، فقل لمن
قال «لقيني رجل» «منو
الصفحه ٤٨٦ : » ، وفي «قرّاء» (٤) «قرّاءات».
(وتاء ذي
التّاء الزمنّ) حينئذ (٥) (تنحية) أي حذفا كما سبق ، (٦) وكقولك في
الصفحه ٥٠٢ : إذ
ببنا الجمع بقاهما مخلّ) (١) فقل فيه مداع (والميم) من كمستدع (أولى من سواه بالبقا)
لمزيّته على غيره
الصفحه ٥٠٦ : ء التّصغير السّابق في وجوب فتحه (ما) أي الحرف الّذي
(مدّة أفعال) أي ألفه (سبق) (٤) كأجيمال (٥) (أو) الّذي سبق
الصفحه ٥١٨ : لأنّها (٥) في طيّب مكسورة موصولة بما قبل الآخر ، فأورثت ثقلا
بخلافها في هبيّخ لفتحها وفي مهيّيم لانفصالها
الصفحه ٢٨ : ).
وقد شرع في
تبيين مواضع النّيابة بقوله : (وارفع بواو وانصبن بالألف واجرر بياء ما من الأسماء
أصف) أي
الصفحه ٤٦ :
كنزال ، (١) وأبو حيّان في الإرتشاف اسم فعل المضارع كأوّه (٢) وابن هشام في التّوضيح فعل الإستثنا
الصفحه ٤٩ :
(وقدّم الأخصّ)
وهو الأعرف على غيره (فى) حال (اتّصال) الضّمائر نحو «الدّرهم أعطيتكه» بتقديم
التّا
الصفحه ٧٣ :
الكافية الخلاف في إعرابها حينئذ.
ثمّ بناؤها على
الضّم لشبهها بقبل وبعد لأنّه (١) حذف من كلّ واحد
الصفحه ٩٣ :
وقد توجد
الإفادة دون شيء ممّا ذكر كقوله : «شجره سجدت» و «تمره خير من جرادة». (١)
والأصل في
الصفحه ١٠٢ :
[ببذل وحلم ساد في قومه الفتى]
وكونك ايّاه [عليك
يسير]
[وما