الصفحه ١٧٠ : .
(٣) مع أنها من باب
واحد وكلاهما واوي العين إلّا أنهم فرّقوا بينهما في اللفظ لاختلافهما في المعني
كي لا
الصفحه ٢٣٨ : ». (٥)
والحال قد
يحذف ما فيها عمل
وبعض ما يحذف
ذكره حظل
(والحال قد يحذف ما فيها عمل
الصفحه ٥٠٨ : باب الافتعال قلبت الواو تاء وأدغمت في التاء لقاعدة صرفية فهي الآن ليست
حرف لين وإن كانت منقلبة عن لين
الصفحه ٥٢٠ :
في قرّاء وصحراء وكساء وعلباء : قرّائيّ وصحراويّ وكسائيّ وكساويّ وعلبائيّ
وعلباويّ
وانسب
الصفحه ٤٣ :
ابن كيسان ما
ومن الإستفهاميّتين وابن خروف ما (١) في «دقّقته دقّا نعمّا».
فما لذي غيبة
أو
الصفحه ٩٢ :
فيها (١) معني الوصف نحو «رجيل عندنا» أي رجل حقير عندنا أو كانت
خلفا من موصوف كـ «مؤمن خير من كافر
الصفحه ٣٣٢ : » ، (٤) ويوافقه أيضا في التّأنيث إذا رفع ضميره ، (٥) وإلّا فعلي التّفضيل السّابق في باب الفاعل (٦) ، (فاقف ما قفوا
الصفحه ١٧٥ :
هذا باب اشتغال العامل عن المعمول
وهو أن يتقدّم
اسم ويتأخّر فعل أو شبهه (١) قد عمل (٢) في ضميره
الصفحه ٢٢٤ :
هذا باب الحال
الحال وصف
فضلة منتصب
مفهم في حال
كـ «فردا» أذهب
الصفحه ٤٣٦ : أصلها (إذ) وهو اسم كما مرّ في باب الإضافة ، فأجاب بأنه
اسم إذا كان بمعناه الأصلي وهو الظرفية في الماضى
الصفحه ٤٧٣ :
هذا باب التّأنيث
وهو فرع من
التّذكير ولذلك (١) افتقر إلى علامة.
علامة
التّأنيث تاء أو
الصفحه ٥٦٥ : فرده إلى الواو.
(٣) مرّ في باب فعل
المدح أن (فعل) مضموم العين يؤتي به للمدح بقوله (واجعل فعلا عن ذي
الصفحه ٥٧٩ :
هذا باب الإدغام
بسكون الدّال ،
عبّر به إيثارا (١) للتّخفيف ، وإن قال ابن يعيش إنّه عبارة
الصفحه ٣٠ :
وبأبه اقتدى
عدي في الكرم
ومن يشابه
أبه فما ظلم
(وقصرها) أي أب
الصفحه ٨٨ : (٢) (فهو ذو ضمير مستكن) أي مستتر فيه. هذا إذا لم يرفع ظاهرا (٣) فإن رفعه (٤) لم يتحمّل وإن جرى على من هوله