الصفحه ٣٠٩ : ) بالفارسيّة.
(٦) أي : للتعجّب
يعني التعجّب الذي جعل له باب في النحو صيغتان لأنهما فقط موضوعتان في أصل اللغة
الصفحه ١٩١ :
هذا باب التّنازع في العمل
ويسمّى أيضا
باب الإعمال (١) وهو ـ كما يؤخذ (٢) ممّا سيأتي أن يتوجّه
الصفحه ٢٩٧ : .
(٥) أي : المصدر
المعتل من باب الإفعال والاستفعال ملازم للتاء التي هي عوض عن حرف العلّة كما في
الأمثلة
الصفحه ٣٢٢ :
هذا باب أفعل التّفضيل
صغ من مصوغ
منه للتّعجب
أفعل
للتّفضيل وأب اللّذ أبي
الصفحه ٣٠١ : مطلقا) مفتوحا
كان (٣) في المضارع أو مكسورا. (وضمّ ميم زائد قد سبقا) أوّل الكلمة كمد حرج ومكرم
ومفرّح
الصفحه ٣٢٩ : التي يتوسّع فيها أنما هي الظروف
المتصرفة مثل يوم وشهر ودار التي تثنّي وتجمع فتوسّع فيها بمعني أنّها تقع
الصفحه ٢٠٨ :
الرابع ـ من المفاعيل المفعول فيه
وهو المسمّى
ظرفا أيضا.
الظّرف وقت
أو مكان ضمّنا
الصفحه ٣٥٥ :
(وأبهم) (١) بها أيضا ، نحو (إِنَّا أَوْ
إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)(٢) (واشكك
الصفحه ٦٦ :
نحن الّذون
صبّحوا الصّباحا
يوم النخيل
غارة ملحاحا
بالّلات
الصفحه ٢٢٥ :
«مررت برجل راكب» (١) لأنّه مفهم في حال ركوبه لأنّ إفهامه ضمنا (٢).
والغرض (٣) من تعريف الحال
الصفحه ٦٥ : الأولى) للعاقل وغيره ،
وندر مجيئها (١) لجمع المؤنّث ، واجتمع الأمران (٢) في قوله :
وتبلي الأولى
الصفحه ٤٤ :
الثّاني للأوّل والأوّل للثاني على حدّ قوله تعالى : (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ
الصفحه ١٣٤ : ، فإنّ موضعهما
رفع على الابتداء والنّصب نحو :
لا نسب اليوم
ولا خلّة
[اتّسع الخرق
الصفحه ٢٤٧ :
[فلا والله لا يبقى أناس
فتى] حتّاك
يا بن أبي زياد
فصل : في
الصفحه ٤٠١ :
فليتك يوم
الملتقي ترينّني (١)
[لكي تعلمي أنّي امرء بك هائم]
(أو