الصفحه ٣٤٤ : ، والغرض الآن بيان ما سبق ، (١) فذو البيان تابع شبه الصّفة) في أنّ (حقيقة القصد به
منكشفة) لكنّه مخالف لها
الصفحه ١٧٧ : الباب
لعدم صدق ضابطة الباب عليه (٦) لما تقدّم فيه (٧) من قولنا : لو لا ذلك الضّمير لعمل في الاسم السّابق
الصفحه ٣٥ :
(و) ألحق به
أيضا (السّنونا) بكسر السّين جمع سنة بفتحها لما ذكر في أرضين (١)
وبابه ومثل حين
الصفحه ١٠٤ : تعالى : (أَلا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ
مَصْرُوفاً عَنْهُمْ)(٢)(٣). وأجيب باتّساعهم في الظّرف
الصفحه ١٧١ : يوم عن الفاعل.
(٤) بيان للمصدر
القابل والمصدر المتصرف ما استعمل في غير النصب على المصدرية أيضا
الصفحه ١٤٣ : أحد عشر فعلا.
(١٠) إلى الماضي
والمضارع وغيرهما.
الصفحه ١٨١ : الرفع ثم
مختار النصب ثم المتساوي فيه الأمران ثم واجب النصب وأنت تعلم أن باب الاشتغال
أنما انعقد لبيان
الصفحه ٢٦٦ : (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ
الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ)(١٠)(١١) وجوّز الكوفيّون بنا
الصفحه ١٢ : ، وهذا من باب تسمية الشّيء باسم جزئه. (٤)
ثمّ شرع في
علامة كلّ من الاسم والفعل والحرف وبدأ بعلامة الاسم
الصفحه ١٦٧ :
للمجهول.
(٥) أي : التاء في
باب التفعّل والتفاعل والتفعلل.
(٦) أي : لو لم يضم
الحرف الثاني ، بل بقي
الصفحه ١٨٣ :
الظّاهر لا لفظه.
وسوّ في ذا
الباب وصفا ذا عمل
بالفعل إن لم
يك مانع حصل
الصفحه ٣١٤ :
هذا باب نعم وبئس
(وما جري
مجراهما في المدح والذّمّ من حبّذا وساء ونحوهما)
فعلان غير
الصفحه ٥٠٥ :
خالف في
البابين حكما رسما
(وحائد) أي مائل خارج (عن القياس
كلّ ما خالف في البابين) أي بابي
الصفحه ٢٩٤ :
هذا باب أبنية المصادر
أخّره وما بعده
في الكافية إلي التّصريف ، وهو الأنسب (١).
فعل قياس
الصفحه ٢٦٥ : أَنْتُمْ قَلِيلٌ)(٢)(٣) وشذّ إضافة حيث إلى المفرد في قوله :
أما ترى حيث
سهيل طالعا