الصفحه ١٥٥ : (٢) إعلاما بأنّه لا فرق في الفعل بين المتصرّف والجامد ،
وحصره الفاعل في مرفوعي ما ذكره (٣) إمّا جرى على
الصفحه ١٨١ : رفعه على الابتداء ولا يلزم فيه تقدير فعل وأما النصب فعلي المفعولية
والمفعول يحتاج إلى فعل مقدّر أي ضربت
الصفحه ٣٠٥ : بخلافه ثمّة (٣).
وسبق ما تعمل
فيه مجتنب
وكونه ذا
سببيّة وجب
(و) ممّا
الصفحه ٣٢٧ :
أحسن في عينه الكحل منه في عين زيد» ، (١) والأصل أن يقع هذا الظّاهر بين ضميرين أوّلهما للموصوف
الصفحه ٤٧٤ :
المشويّة لذيذة» ، وكسقوطها في عدده (١) نحو «اشتريت ثلاث أزود».
هذا والأكثر في
التّاء أن يجاء بها
الصفحه ٥٣٤ : بغير
تحريك بنا
أديم شذّ في
المدام استحسنا
(ووصلها بغير) ذي (تحريك بناء أديم
شذّ
الصفحه ٥٧٥ :
ذو اللّين
فاتا في افتعال أبدلا
وشذّ في ذي
الهمز نحو ائتكلا
فصل
الصفحه ٥٧٧ :
(وحذف همز أفعل
استمرّ في مضارع) منه كأكرم (١) وهو الأصل في الحذف (٢) لاجتماع الهمزتين ، ويكرم
الصفحه ١٢ :
كلام قد يؤمّ) (٢) أي يقصد كثيرا في اللّغة (٣) لا في الاصطلاح كقولهم في «لا إله إلّا الله» كلمة
الإخلاص
الصفحه ١٤ : ». (٣)
ولا يقدح في
ذلك وجود ما ذكر في غير الاسم (٤) نحو
ألام على لوّ
وإن كنت عالما
الصفحه ٩١ :
المعنى في وقوعه وقتا دون وقت (فأخبرا) كنحن في شهر كذا (١) والورد في أيّار (٢)
ولا يجوز
الصفحه ١٨٧ : أنا طالبه
بجرّ المعطوف (٢) على : «أن تكون» ، فعلم أنّها (٣) في محلّ جرّ ، فإن لم يؤمن اللّبس
الصفحه ١٩٤ :
«يحسن ويسيء ابناك هما» (وقد بغى واعتديا عبداكا) (١) فـ «عبداكا» تنازع فيه بغى واعتدى ، فأعمل فيه
الصفحه ٢١٦ : :
وهو (٣) عربيّ جيّد. قال ابن النّحّاس : كلّ ما جاز فيه الاتباع
جاز فيه النّصب على الاستثناء ولا عكس
الصفحه ٢٧١ : .
ومع مع فيها
قليل ونقل
فتح وكسر
لسكون يتّصل
(ومع) اسم لمكان الاجتماع أو وقته