الصفحه ٥٨٤ : المرتّب مزّينا بالتحقيق والتخليص من الزوائد بخطوط مزّينه.
(٤) المراد منه أما
انّ تحرير هذا الشرح وقع في
الصفحه ٩ :
هذا باب شرح الكلام
و
شرح ما يتألّف منه
الكلام وهو الكلم الثلاث
(كلامنا) أي
معاشر النّحويّين
الصفحه ٥٣٩ :
__________________
الأول أن من أسباب
الإمالة وقوع الألف بعد الياء أو قبل الياء كما نقل عن شرح الكافية ومن البيت
الثاني أن
الصفحه ١٩٧ : .
(٨) شرح قبل المتن
لبيان معني المصدر.
(٩) فقولنا ضرب يدل
على وقوع حدث وهو الضرب وأنه في الزمان الماضي.
الصفحه ١١٠ :
الكافية وشرحها مخالفا به (١) لابن عصفور.
وسبق حرف جرّ
أو ظرف كما
بي أنت
الصفحه ٤٧٦ : (٣). وفي شرح الكافية في باب المقصور والممدود : أنّ هذا (٤) من النّادر.
(و) وزن فعلي
بضمّة فسكون اسما كان
الصفحه ٥٢٢ :
بالرّدّ (١) (بهذا) أي بجمعي التّصحيح أو بالتّثنية (توفية) له بالرّدّ بالنّسب حتما
فيقال في أخ وعضة
الصفحه ٣٢٩ :
قال أبو حيّان
: وقواعد النّحو تأباه ، (١) لنصّهم على أنّ «حيث» لا يتصرّف ، وأنّه لا يتوسّع إلّا
في
الصفحه ٢٠٨ :
الرابع ـ من المفاعيل المفعول فيه
وهو المسمّى
ظرفا أيضا.
الظّرف وقت
أو مكان ضمّنا
الصفحه ٤١٦ : كلامه (٦) أنّ الوزن الخاصّ بالإسم أو الغالب فيه أو المستوي هو
والفعل فيه لا يؤثّر وهو كذلك (٧) وخالف ابن
الصفحه ٥٥٦ :
ميم (سمع) فحفظ (١) ولم يقس عليه (و) سمع أيضا في (اثنين وامري وتأنيث)
لهذه الثّلاثة (تبع) وهو ابنة
الصفحه ٣٤٩ :
في الحكم أو
مصاحبا موافقا
(فاعطف بواو لا حقا) في الحكم ،
نحو (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً
الصفحه ٥٤١ : يوجبه ما ينفصل) ككتاب قاسم (٧) ، وخالف ابن عصفور في المسألتين (٨) وقوّاه ابن هشام (٩) رادّا به على
الصفحه ٤٥٥ :
وفيه (١) ـ كالكافية ـ اشتراط جواز وروده في الإثبات فلا يخبر عن
أحد من نحو : (٢) «ما جاءني من أحد
الصفحه ٧٢ : ، فإن أضيفت وحذف صدر صلتها بنيت قيل [بناؤها في هذه الحالة]
لتأكيد (٦) مشابهتها الحرف من حيث افتقارها إلى