الصفحه ٢٠٤ : ء الثّكلى» (١).
تتمة : كالمصدر
في حذف عامله ما وقع موقعه نحو «اعتصمت عائذا بك» (٢) ـ قاله في شرح الكافية
الصفحه ٢٦٧ : إلّا إلى الجملة الفعلية ـ قاله
في شرح الكافية نقلا عن سيبويه واستحسنه (١٣) ـ قال لو لا أنّ من
الصفحه ٣٣٨ :
الثاني من التّوابع التوكيد
ويقال له
التأكيد وهو ـ كما في شرح الكافية ـ تابع يقصد به كون المتبوع
الصفحه ٤٢١ : (١)
[سوالك ثقبا بين حزمي شعبعب]
وأمّا التّناسب
فلم يصرّحوا بمرادهم به. ويؤخذ من كلام النّاظم في شرح
الصفحه ٣٦ : يبتغي الشّعراء منيّ]
وقد جاوزت
حدّ الأربعين
قال في شرح
الكافية : وهو لغة
الصفحه ١٠٨ : إن كنت لا تفعل غيره ـ ذكره في شرح
الكافية.
ومن مضارع
لكان منجزم
تحذف نون وهو
الصفحه ١١٣ : (٣) الاسم المفرد كما صرّح به في شرح الكافية كقوله :
[أكثرت في العذل ملحّا دائما
لا
الصفحه ٢٨٠ : في شرح الكافية
بقوله :
كأنّ برذون
أبا عصام
زيد حمار دقّ
باللّجام
الصفحه ٣٠٢ : كحيل) بمعني مكحول ، وثانيها : فعل كقبض بمعني مقبوض ، وثالثها : فعل كذبح
بمعني مذبوح ـ ذكرهما في شرح
الصفحه ٣٨٣ :
فصل في النّدبة
وهي كما في شرح
الكافية ـ إعلان المتفجّع (١) باسم من فقده لموت أو لغيبة
ما
الصفحه ٢٤٤ : (٤) الكسائيّ والمبرّد والمازنيّ ، واختاره (٥) المصنّف في شرح العمدة.
__________________
(١) أي : على التميز
الصفحه ٢٤٦ : (١) نحو «ما رأيته مذ يومنا» و «منذ يوم الجمعة» (و) اخصص (بربّ
منكّرا) لفظا ومعنى أو معنى فقط ، كما قال في
الصفحه ٤٦٦ :
عشرا) وهو المركّب الأوّل ، وحذف الثّاني كما قاله في شرح الكافية (ونحوه)
إلى تاسع عشر.
(وقبل
الصفحه ٥٨٥ : الرياضة)
ذهنك ذا بدا لك شكل في حلّه ولا تعجل بالانكار والتخطئة فما شيء في هذا الشرح يشين
ويلوم به الشائن
الصفحه ٩٤ : الزّيدان» ، و «أسرّ النّجوي الّذين ظلموا (٣)» الانبياء ـ ٣. كذا قيل ، واعترضه والدي في حاشيته على
شرح ابن