الصفحه ٨٠ : سيبويه. ثم
الّذي صار علما بغلبة الإضافة لا تنزع منه (٧) بنداء ولا بغيره كما قال في شرح الكافية
الصفحه ٨٧ : (المفرد
الجامد) والمراد به (١٠) ـ كما قال في شرح الكافية ـ ما ليس صفة يتضمّن معنى فعل
وحروفه (١١) (فارغ
الصفحه ١٢٧ : .
قال في شرح التسهيل : والغالب كونه (٤) بلفظ الماضي نحو (وَإِنْ كانَتْ
لَكَبِيرَةً)(٥) وقلّ وصلها
الصفحه ١٣٨ : فضلا عن أن
يجب ، كقوله صلّي الله عليه وآله : «لا أحد أغير من الله (٦) عزّ وجلّ». قال في شرح الكافية
الصفحه ١٥١ : المفعولين اقتصارا (٥) وكذا حذف الثّلاثة لدليل (٦) ذكره في شرح التّسهيل. ونقل أبو حيّان أنّ سيبويه ذهب
إلى
الصفحه ٢٦٤ : ]
لقلت
لبّيه لمن يدعوني
قاله (٩) في شرح التّسهيل.
__________________
(١) أى : ليس مراد
الصفحه ٥٢٨ : (٤) علما كما قال في شرح الكافية (لزوم ردّ الياء) عند
الوقف (اقتفي) لئلّا يكثر الحذف (٥).
وغيرها
الصفحه ٥٨٣ : ظهر لي في شرح هذا البيت ولم أرمن تعرّض
له.
فأحمد الله
مصلّيا على
محمّد خير
الصفحه ١٣ : ) وهو أولى من ذكر حرف
الجرّ لتناوله الجرّ بالحرف والإضافة (١) قاله في شرح الكافية. قلت : لكن سيأتي أنّ
الصفحه ١٢٨ : بالفعل منها ـ قاله في شرح الكافية (والخبر اجعل
جملة من بعد أن) كقوله :
[في فتية كسيوف الهند قد
الصفحه ٣٧٧ : يحذف [الألف] نحو (عبدا) ، وأحسن من هذا ثبوت الياء محرّكة ، نحو (عبديا) (٦) وزاد في شرح الكافية سادسا
الصفحه ٥٣٨ :
(كذاك) أمل
ألفا (تالي الياء) كبيان ، وكذا سابق الياء كبائع كما في شرح الكافية (والفصل) بين
اليا
الصفحه ٥٤٤ :
هذا باب التّصريف
هو ـ كما في
شرح الكافية ـ تحويل الكلمة من بنية إلى غيرها لغرض لفظيّ أو معنويّ
الصفحه ٥٨ : واحدا بعينه ،
ولذالك (٨) قال في شرح التّسهيل : إنّه كاسم الجنس.
من ذاك أمّ
عريط للعقرب
الصفحه ١٨٤ : القيام.
تتمة : ومن علامته أيضا أن يصلح لأن يصاغ منه اسم مفعول تامّ
كمقت فهو ممقوت. قال في شرح الكافية