الصفحه ٣١٧ : )(٤) ، (بِئْسَمَا اشْتَرَوْا
بِهِ أَنْفُسَهُمْ)(٥) ومال المصنّف في شرح الكافية إلى ترجيح القول الثاني
الصفحه ٤٤٩ : في شرح الكافية ، وهي مثل ما تقدّم (٨) فيما ذكره بقوله : (وأولينها الفعلا) وجوبا نحو
الصفحه ٤٥٣ : الرّابع (٦) كما قال في شرح الكافية.
كذا الغني
عنه بأجنبي أو
بمضمر شرط
فراع مارعوا
الصفحه ١٧ : جائتني أكرمتها ،
لأن إن الشرطية يقلب الماضي إلى المستقبل ، فأجاب المصنف في شرح الكافية عن هذا
الإشكال
الصفحه ٢٢ : الإهماليّ (٦) ذكره في الكافية ومثّل له في شرحها بفواتح السّور
فإنّها مبنيّة لشبهها بالحروف المهملة في كونها
الصفحه ٦٧ :
ولغيره ـ كما قال في شرح الكافية ـ خلاف «من» (٤) لكنّ الأولى بها (٥) ما لا يعلم ، نحو (وَاللهُ خَلَقَكُمْ
الصفحه ١٤٦ : «علمت زيدا أبو من هو» فالأرجح نصب الأوّل ،
لأنّه غير مستفهم به ولا مضاف إليه (٥) قاله (٦) في شرح الكافية
الصفحه ٢٥٨ :
(وانو من) إن
كان المضاف بعض المضاف إليه ، وصحّ إطلاق اسمه (١) عليه كذا قال في شرح الكافية تبعا
الصفحه ٤٨٤ : ء ان» و «كساوان وحياوان» و «كساء
ان وحياءان» لكن في شرح الكافية أنّ إعلال الأوّل (٩) أرجح من تصحيحه
الصفحه ٤٠ : ء ، ولو قدّمه (٦) على المقصور كان أولى قال في شرح الهادي : لأنّه أقرب
إلى المعرب لدخول بعض الحركات عليه
الصفحه ١١٦ :
قال في شرح التّسهيل : ولم أره لغيره (١) وجماعة (٢) اسم فاعل كرب ، والكسائي مضارع جعل ، والأخفش
الصفحه ١٥٤ :
هذا باب الفاعل وفيه المفعول به
وهو ـ كما قال
في شرح الكافية ـ المسند إليه فعل تامّ (١) مقدّم
الصفحه ٢١٤ : الكاف لا
يجوز ، إذ لا يعطف على ضمير الجرّ إلّا بإعادة الجارّ ـ قاله في شرح الكافية ـ وسيأتي
(٤) في باب
الصفحه ٤٤٣ :
فصل في لو
لو حرف شرط
في مضي ويقلّ
إيلاؤه
مستقبلا لكن قبل
(لو حرف
الصفحه ٦٨ :
(٦) ، كما ذكره في شرح الكافية (ذات) مبنيّة على الضّمّ نحو : «والكرامة ذات
أكرمكم الله به» (٧) وقد تعرب إعراب