الصفحه ٣١١ :
وغير سالك
سبيل فعلا
(وغير) فعل (ذي وصف يضاهي أشهلا) (٦) في كونه علي أفعل بخلاف ذي الوصف
الصفحه ٣١٥ : ) مسامحة في التعبير فإن ظاهره انّ نعم الرجل جملة اسميّة وليس هذا بمراد
للكسائي بل مراده أن نعم الرجل مركّبة
الصفحه ٣٢٥ : :
__________________
(١) يعني جواز
الوجهين في المضاف إلى المعرفة أنما هو فيما إذا قصد المتكلّم بأفعل تفضيل موصوفه
على المضاف
الصفحه ٣٥٠ :
اللهُ)(١) (أو مصاحبا موافقا) فيه ، نحو (فَأَنْجَيْناهُ
وَأَصْحابَ السَّفِينَةِ
الصفحه ٣٥٦ : ، والإضراب كقولك إني بلغت إمّا السبعين وإمّا الثمانين.
(٣) أي : مخالفتهم في
عاطفية (امّا) هذه لأجل التخلّص
الصفحه ٣٧٠ :
(وانو) أي قدّر
(انضمام ما بنوا) أو حكوا كما في العمدة (قبل النّدا) كيا سيبويه (وليجر مجري ذي
بنا
الصفحه ٣٧٨ :
والفتح
والكسر وحذف اليا استمرّ
في يا ابن
أمّ يا ابن عمّ لا مفرّ
الصفحه ٣٨١ :
فصل في الاستغاثة
إذا استغيث
اسم منادي خفضا
باللّام
مفتوحا كيا للمرتضى
الصفحه ٣٩٩ : خوطب ما لا يعقل) (١) أو ما هو في حكمه ، كصغار الآدميّين (من مشبه اسم الفعل
(٢) صوتا يجعل) كقولك لزجر
الصفحه ٤٢٢ :
وذو العرض (٣)
__________________
قبل التنوين كان
مفتوحا والضرورة إنما هي في التنوين ولا
الصفحه ٤٣٢ : في بلد غريب.
(٨) وآخره (ما كنت
أوثر أترابا على ترب) الأتراب جمع ترب وهو من كان مساويا معه في العمر
الصفحه ٤٣٨ : (يصرع) مضارع ـ إنك يا أفرع ابن حابس رجل جبان بحيث إن
غلب أخوك في المصارعة غلبت أنت من دون صراع خوفا
الصفحه ٤٤٢ : :
لئن كان ما
حدّثته اليوم صادقا
أصم في نهار
القيظ للشّمس باديا
الصفحه ٤٧٥ : الفرق من
ذي فشذوذ فيه
ومن فعيل
كقتيل إن تبع
موصوفة غالبا
التّا تمتنع
الصفحه ٤٨١ : ) بضمّها (في جمع ما) كان (كفعلة) بالكسر (وفعلة)
بالضّم (نحو الدّما) جمع دمية وهي الصورة من العاج (٢) ونحوه