الصفحه ١٧٤ :
كما في التّسهيل كقولك في جعل الله ليلة القدر خيرا من ألف شهر : جعل خير
من ألف شهر ليلة القدر
الصفحه ١٨٩ : قال «من ضربت» ونحو «ما ضربت إلّا زيدا» فلو حذف في الأوّل لم يحصل جواب (١٥) ولو
الصفحه ٢٠٢ : ءً)(٤)(٥) (عامله يحذف) حتما قياسا (حيث عنّا) أي عرض ، فالتقدير في الآية ـ والله
أعلم ـ فإمّا تمنّون منّا وإمّا
الصفحه ٢٠٩ :
(وكلّ وقت) سواء كان مبهما (٢) أو مختصّا (قابل ذاك) النّصب ، (٣) واستثنى منها (٤) في نكته على مقدّمة ابن
الصفحه ٢١٥ :
[الاستثناء]
هذه خاتم
المفاعيل ، وعقّبها المصنف بما هو مفعول في المعنى (١) فقال الاستثناء وهو
الصفحه ٢٢٦ : ذلك (٣) ممّا هو مقصور على السّماع نحو (قائِماً بِالْقِسْطِ)(٤)(٥).
ويكثر الجمود
في شعر وفي
الصفحه ٢٢٨ : خصّص بوصف
نحو (وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ) مصدّقا (٩)(١٠) في قراءة بعضهم. (١١) أو إضافة
الصفحه ٢٣٤ :
[وهل بدارة يا للنّاس من عار؟]
أى أحقّه (٣) معروفا ، وقيل عاملها المبتدأ ، وقيل الخبر الواقع في
الصفحه ٢٣٦ : تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللهِ)(١) ـ قاله في التّسهيل.
وجملة الحال
سوي ما قدّما
بواو
الصفحه ٢٦٥ : أَنْتُمْ قَلِيلٌ)(٢)(٣) وشذّ إضافة حيث إلى المفرد في قوله :
أما ترى حيث
سهيل طالعا
الصفحه ٢٧٦ : (٣) على الظّرفيّة في قبل وما بعده إلّا حسب فعلى الحاليّة
وذكر المصنّف أنّ أسماء الجهات ما عدا فوق (٤) وتحت
الصفحه ٢٨٩ : (٣) من قسم النّعت المحذوف منعوته ، ولذا لم يذكره في
الكافية (أو نفيا) نحو «ما ضارب زيد عمرا» (أو جاء صفة
الصفحه ٢٩٨ :
(وضمّ ما يربع)
أى الرّابع في (أمثال قد تلملما) (١) فيصير مصدره كتدحرج تدحرجا وتلملم تلملما
الصفحه ٣٠٩ : (٥)
(هي المني لو أنّنا نلناها)
والمبوّب له (٦) في النّحو صيغتان أشار إليهما بقوله :
بأفعل
الصفحه ٣١٠ : المنصوب في الصيغة الأولي والمجرور في الثانية.
(٥) الشاهد في أبصر
المحذوف منه بهم لوضوح المعني بوجود مثله