الصفحه ٣٠٣ : الشبه بينهما
على ما في التصريح أنّها تؤنث وتثني وتجمع تقول في حسن حسنة وحسنان وحسنون وحسنات
كما تقول في
الصفحه ٣٠٧ :
__________________
(١) بقوله : (ولا
تجرر بها مع أل سما من أل خلا).
(٢) أما في صورة
النصب فلما مرّ ، وأمّا في الجرّ فلأنها
الصفحه ٣١٣ :
مستعمل
والخلف في ذاك استقر
(وفعل هذا الباب لن يقدّما معموله)
عليه (ووصله به الزما) بلا خلاف
الصفحه ٣٣٤ : ]
جاؤوا بمذق
هل رأيت الذّئب قطّ (٦)
أي مقول فيه هل
رأيت الذّئب قطّ.
ونعتوا بمصدر
كثيرا
الصفحه ٣٤١ :
واغن بكلتا
في مثنّي وكلا
عن وزن فعلاء
ووزن أفعلا
(واغن (١) بكلتا
الصفحه ٣٥١ : ءَ أَنْشَرَهُ)(٣)(٤) وتأتي بمعني الفاء ، نحو :
[كهز الرّديني تحت العجاج]
جري في
الأنابيب
الصفحه ٣٦٣ : (٢) والعطف بالحرف (٣) غير بل و [غير] لكن ، في الإثبات ، وبنفي الواسطة (٤) المقصود بواسطة وهو العطف بـ «بل
الصفحه ٣٧١ : ]
يا عديّا لقد
وقتك الأواقي (٣)
والأوّل (٤) أولي إن كان علما قاله في الكافية.
وباضطرار
الصفحه ٣٩٣ :
فصل في التّحذير والإغراء
التّحذير هو
إلزام المخاطب الاحتراز من مكروه والإغراء هو إلزامه العكوف
الصفحه ٣٩٤ : السّاري) والشّائع في التّحذير
أن يراد به (٥) المخاطب.
وشذّ إيّاي
وإيّاه أشذّ
وعن
الصفحه ٣٩٥ :
الشّوابّ (١) (أشذّ وعن سبيل القصد من قاس) علي ذلك (انتبذ (٢) وكمحذّر بلا إيّا اجعلا مغري به في كلّ
الصفحه ٤٠١ : )(٣)(٤).
أو مثبتا في
قسم مستقبلا
وقلّ بعد ما
ولم وبعدلا
وغير إمّا من
طوالب الجزا
الصفحه ٤١٤ :
وكإصبهانا) وتعرف زيادتهما بسقوطهما في التّصاريف كسقوطهما في ردّ نسيان
إلى نسي ، فإن كانا فيما لا
الصفحه ٤٢٠ : يائه رفعا وجرّا إن كان غير علم كأعيم ، (٤) وكذا إن كان علما كقاض لامرأة (٥) عند سيبويه وخالف [في العلم
الصفحه ٤٢٦ : بعد أو
إذا يصلح فى
موضعها حتّي
أو إلّا أن خفي
(كذاك بعد أو إذا يصلح في