الصفحه ٢٨٥ : المراد به الضرب لكنّه لم يعمل لكونه ضمير أو لو عمل لنصب المحسن
فنصبه مجرّد فرض.
(٣) لم يعمل في زيد
الصفحه ٢٩٢ : ).
وكلّ ما قرّر
لاسم فاعل
يعطي اسم
مفعول بلا تفاضل
فهو كفعل صيغ
للمفعول في
الصفحه ٣٣٠ : :
يتبع في
الإعراب الأسماء الأول
نعت وتوكيد
وعطف وبدل
فالنّعت تابع
متمّ ما سبق
الصفحه ٣٣٣ : : (وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ)(٥)(٦) ، أو معني نحو :
__________________
وجب متابعة
الصفحه ٣٥٢ :
حتّي بنينا الأصاغر (٤)
فرع : حتّي في
عدم التّرتيب كالواو (٥).
(وأم) باتّصال (٦) (بها اعطف
الصفحه ٣٥٣ : .
واعلم أن أم الواقعة
بعد همزة التسوية لا تقع إلّا بين جملتين ، كما مر في الأمثلة ، وأما التي تقع بعد
همزة
الصفحه ٣٩٢ :
فصل في الاختصاص
الاختصاص
كنداء دون يا
كأيّها الفتي
بإثر ارجونيا
الصفحه ٤٠٨ : ء.
وزائدا فعلان
في وصف سلم
من أن يري
بتاء تأنيث ختم
(وزائدا فعلان) وهما الألف
الصفحه ٤٢٤ : للمراد من (مطرد).
(٧) يعني أن بعض
العرب اهملت (أن) في مورد حقّها أن تعمل وإنّما أهملوها لحملها على (ما
الصفحه ٤٢٨ : فسيحا
إلى سليمان
فنستريحا (٦)
(وَلا
تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي
الصفحه ٤٣٠ : يعني ألم أكن جارا لكم مع وجود المودّة والأخوّة
التي كانت بيننا.
الشاهد في نصب (يكون)
بتقدير أن بعد
الصفحه ٤٣٣ :
بخلاف المعطوف
على غير الخالص ، نحو «الطّائر فيغضب زيد الذّباب» (١).
وشذّ حذف أن
ونصب في
الصفحه ٤٣٧ : ، ومحلّ الماضي حينئذ جزم ، نحو (وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنا)(٥)(٦)(إِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ
الصفحه ٤٥١ : قبل استقرّ) وسوّغ ذلك
الإطلاق (٥) كونه في المعنى مخبرا عنه.
__________________
(١) أي : باب
الصفحه ٤٥٩ :
في الأكثر) نحو (سَبْعَ لَيالٍ
وَثَمانِيَةَ أَيَّامٍ)(١)(٢) ، (فَلَهُ عَشْرُ
أَمْثالِها)(٣) وجاء في