الصفحه ٥٣٣ : وما (٣) في الاستفهام إن جرّت حذف ألفها) وجوبا (وأولها الها إن
تقف) نحو :
يا أسديّا لم
أكلته
الصفحه ٥٦٢ : ء في الأخير سالمة (٤) لسكون ما قبلها ، (٥) وفي الثّالث ساكنة لأنّها كياء قاض ، (٦) وفي الثّاني مقلوبة
الصفحه ٦ : الله عليه وآله وسلّم في حديث رواه التّرمذي وصحّحه : «إنّ
الله اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل واصطفى من
الصفحه ٢٣ : ، والبواقي (٣) اسم بضمّ الهمزة وكسرها وسم بضمّ السّين وسمي كرضى ،
وقد نظمتها في بيت وهو :
اسم بضمّ
الصفحه ٣٢ :
وأمّا (اثنان
واثنتان) بالمثلثة فهما (كابنين وابنتين) بالموحّدة فيهما يعني كالمثنّي الحقيقيّ
في
الصفحه ٣٥ :
(و) ألحق به
أيضا (السّنونا) بكسر السّين جمع سنة بفتحها لما ذكر في أرضين (١)
وبابه ومثل حين
الصفحه ٣٩ : له (١) على الجزم كما حمل (٢) على الجرّ في المثنّى والجمع (سمة) أي علامة فالجزم (كلم
تكونى) والنّصب
الصفحه ٥٠ :
ونحو (١) قول الفرزدق :
بالباعث
الوارث الأموات قد ضمنت
إيّاهم الأرض
في دهر
الصفحه ٥١ :
وليتني فشا
وليتي ندرا
ومع لعلّ
اعكس وكن مخيّرا
في الباقيات
الصفحه ٧٥ :
كالمنصوب بالفعل في الكثرة كقوله :
ما الله
موليك فضل [فاحمدنه به
فما لدى
الصفحه ٨٤ :
(وأوّل مبتدأ والثّاني فاعل) أو نائب عنه (١) (أغنى) المبتدأ (٢) عن الخبر (في) كلّ وصف إعتمد على
الصفحه ٩٧ : (٢) في اليمين لم يجب الحذف.
وبعد واو
عيّنت مفهوم مع
كمثل كلّ
صانع وما صنع
الصفحه ٩٨ : ، وتقديره كما تقدّم (٣) وخرج بتقيّد الحال بعدم صلاحيّتها للخبريّة ما يصلح لها
فالرّفع فيه واجب نحو «ضربي
الصفحه ١٠٦ :
موقع في الوهم ، أي في الذهن (ما استبان) لك (١) (أنّه امتنع) وهو إيلاء العامل معمول الخبر ، وهو غير
الصفحه ١٢١ : إنّك كريم».
مع تلو
فالجزا وذا يطّرد
في نحو خير
القول إنّي أحمد
(مع