الصفحه ٥٧٩ : الكوفيّين وإنّ
الإدغام بالتّشديد كما عبّر به سيبويه عبارة البصريّين وهو إدخال حرف ساكن في مثله
متحرّك ، كما
الصفحه ٥٨٠ : ) يكون ملحقا (كهيلل) (٤) إذا قال «لا إله إلّا الله» (٥) فإن كان كذلك فهو ممتنع في الصّور كلّها.
(وشذّ
الصفحه ٣٠ :
وبأبه اقتدى
عدي في الكرم
ومن يشابه
أبه فما ظلم
(وقصرها) أي أب
الصفحه ٣٤ :
مفرد به (٣) وهو (علّيّونا) لأنّه ـ كما قال في الكشّاف ـ اسم لديوان (٤) الخير الّذي دوّن فيه كلّ ما
الصفحه ٤٤ : قولك (ابني
أكرمك والياء والهاء من) نحو قولك (سليه ما ملك).
(وكلّ مضمر له
البناء يجب) لشبهه بالحروف في
الصفحه ٤٥ :
لاستغنائه عن الإعراب باختلاف صيغته (١) وحكاها (٢) في التّسهيل إلّا الأوّل.
(ولفظ ماجرّ)
من
الصفحه ٧٩ :
فيه زائدة وبني على الحركة لالتقاء الساكنين (١) وكانت فتحة ليكون بناؤه على ما يستحقّه الظّروف
الصفحه ٨٥ : بعده خبره ، لأنّه (١) إذا أسند إلى الظاهر تجرّد من علامة التّثنية والجمع
كالفعل فإن تطابقا في الإفراد
الصفحه ٨٨ : (٢) (فهو ذو ضمير مستكن) أي مستتر فيه. هذا إذا لم يرفع ظاهرا (٣) فإن رفعه (٤) لم يتحمّل وإن جرى على من هوله
الصفحه ١١٢ :
[إلا على أضعف المجانين]
وما للات في
سوي حين عمل
وحذف ذي
الرّفع فشا والعكس
الصفحه ١١٩ :
وراع ذا
التّرتيب إلّا في الّذي
كليت فيها أو
هنا غير البذي
الصفحه ١٢٤ : (٢) وسمع في مواضع خرّجت (٣) علىّ زيادتها نحو :
أمّ الحليس
لعجوز شهربة (٤)
[ترضى من
الصفحه ١٣٤ : محلّه النّصب (٣) وقال الزّمخشري : «خلّة» في البيت نصب بفعل مقدّر ، أي
ولا ترى خلّة كما في قوله
الصفحه ١٦٣ :
(والأصل في
الفاعل أن يتّصلا) بفعله لأنّه كالجزء منه (والأصل في المفعول أن ينفصلا) عن فعله
لأنّه
الصفحه ١٦٤ : ]
ووافقه (٧) ابن الأنباري في تقديمه (٨) إن لم يكن فاعلا والجمهور على المنع