الصفحه ٤٩٥ :
الكاف كتاجر وتجّار ، وندر فيما أنّث كصادّة وصدّاد (وذان) الوزنان (١) (في المعتلّ لاما) منهما (ندرا
الصفحه ٥٤٣ :
كعمادا) أي كألفه الأخيرة ، أميلت لتناسب الألف الّتي قبلها (١) (و) كألف (تلا) في قوله تعالى
الصفحه ٥٥٨ : في الواحد
همزا يري في
مثل كالقلائد
(والمدّ) الّذي (زيد ثالثا في
الواحد
الصفحه ٥٥٩ :
هراوة جعل
واوا وهمزا
أوّل الواوين ردّ
في بدء غير
شبه ووفي الأشدّ
الصفحه ٧ :
شطر بيت ولا يقدح ذلك في النّسبة كما قيل ، (١) لتساوي النّسب إلى المفرد والمثنّى كما سيأتي (مقاصد
الصفحه ١١ : كلمة
والقول عمّ
وكلمة بها
كلام قد يؤمّ
(واحده كلمة) (٤) وهي كما قال في
الصفحه ٥٢ : إلحاق النّون كما هو الشّائع الذّائع ، على أنّ هذا البيت لا يعرف له نظير
في ذلك بل ولا قائل (١) وما عدا
الصفحه ٥٧ : مشبه للحرف
في الإهمال (٤) وبناؤه على الكسر على أصل التقاء السّاكنين وقد يعرب
إعراب ما لا ينصرف
الصفحه ٦٣ : ) وفيها لغات تخفيف الياء ،
وتشديدها ، وحذفها مع كسر ما قبلها وسكونه (٥) وعدّها (٦) بعضهم من الموصولات
الصفحه ٦٥ : الأولى) للعاقل وغيره ،
وندر مجيئها (١) لجمع المؤنّث ، واجتمع الأمران (٢) في قوله :
وتبلي الأولى
الصفحه ٧١ : »
وردّ (٣) بأنّه لو قاله لوقع في محذور أشدّ من جهة عدم تأنيث الوصف المسند إلى
المؤنّث ، أمّا وصلها
الصفحه ٧٤ :
(إن يستطل وصل)
أي يوجد طويلا نحو : (وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ
الصفحه ١٣٥ :
الدّار» (أو انصبن) على اتباعه لمحلّ إسم لا ، نحو «لا رجل ظريفا فيها» (أو
ارفع) على إتباعه لمحلّ لا
الصفحه ١٧٥ :
هذا باب اشتغال العامل عن المعمول
وهو أن يتقدّم
اسم ويتأخّر فعل أو شبهه (١) قد عمل (٢) في ضميره
الصفحه ١٧٧ :
(فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ)(١) ، أو خبر نحو (إِذا لَهُمْ مَكْرٌ
فِي آياتِنا)(٢) ، ولا يليها فعل ولذا