الصفحه ٥٦٨ :
إعلالها
بساكن غير ألف
أو ياء
التّشديد فيها قد ألف
فصل : (من يا
الصفحه ٥٨٢ :
وفكّ أفعل في
التّعجّب التزم
والتزم
الإدغام أيضا في هلمّ
(وفكّ
الصفحه ٢٥ : .
(والأصل في
المبنىّ) اسما كان أو فعلا أو حرفا (أن يسكّنا) لخفّة السّكون وثقل المبنىّ.
(ومنه) أي ومن
الصفحه ٢٦ :
يكون في الثّلاثة ، وعلى الكسر والضّم لا يكون في الفعل. نعم مثّل شارح الهادي
للفعل المبنيّ على الكسر
الصفحه ٢٩ :
أب أخ حم
كذاك وهن
والنّقص في
هذا الأخير أحسن
(أب أخ حم كذاك
الصفحه ٣١ : في آخره نحو «قال رجلان» فخرج نحو زيد والقمران وكلا وكلتا وإثنان وإثنتان
، لعدم دلالة الاوّل (١) على
الصفحه ٣٧ :
للأخفش (١) (يكسر في الجرّ وفي النّصب معا) نحو (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ)(٢) و «رأيت سرادقات
الصفحه ٤٣ :
ابن كيسان ما
ومن الإستفهاميّتين وابن خروف ما (١) في «دقّقته دقّا نعمّا».
فما لذي غيبة
أو
الصفحه ٥٦ : الرّفع إن كان
منصوبا كما ذكره في التّسهيل.
ومنه منقول
كفضل وأسد
وذو ارتجال
كسعاد
الصفحه ٩٢ :
فيها (١) معني الوصف نحو «رجيل عندنا» أي رجل حقير عندنا أو كانت
خلفا من موصوف كـ «مؤمن خير من كافر
الصفحه ١٠٤ : معني «ما» له صدر الكلام وهو ما النّافية ،
وذهب بعضهم إلى جواز التّقديم مستدلّا بتقديم معموله في قوله
الصفحه ١٢٩ :
(وخفّفت كأنّ أيضا فنوى) أي قدّر (منصوبها)
ولم يبطل عملها لما ذكر في أنّ (٨) وتخالف أنّ في أنّ خبرها
الصفحه ١٤٥ :
(وانو ضمير
الشّأن) في موهم إلغاء (١) ما في الابتداء نحو :
[أرجو وآمل أن تدنو مودّتها
الصفحه ١٦٧ : الفعل
اضممن والمتّصل
بالآخر اكسر
في مضىّ كوصل
(فأوّل الفعل) الّذي حذف فاعله
الصفحه ١٩٥ :
به (١) في قوله :
إذا كنت
ترضاه ويرضاك صاحب
[جهارا فكن في الغيب أحفظ للودّ