الصفحه ٢٤١ :
فيعتقد تنكيره
معنى (١) ونصبه (بما قد فسّره). (٢) في تفسير الاسم وبالمسند من فعل أو شبهه في تفسير
الصفحه ٣١٨ : )(٢)(٣).
(واجعل كبئس)
في جميع ما تقدّم (ساء) نحو (ساءَ مَثَلاً
الْقَوْمُ الَّذِينَ)(٤) و «ساء الرّجل زيد» و «سا
الصفحه ٣٢٦ : (١)
تتمة : لا يفصل
بين «أفعل» و «من» بأجنبيّ لما ذكر (٢) وجاء الفصل في قوله :
لأكلة من أقط
بسمن
الصفحه ٣٤٦ : اللّفظ لا يتوصّل به إلى ذلك.
وصالحا
لبدليّة يرى
في غير نحو
يا غلام يعمرا
الصفحه ٣٤٧ : .
تنبيه : استشكل ابن هشام في حاشية التّسهيل ما علّلنا به
هاتين المسألتين بأنّهم يغتفرون في الثّواني [أي
الصفحه ٣٩١ :
والتزم
الأوّل في كمسلمة
وجوّز
الوجهين في كمسلمة
(والتزم الأوّل
الصفحه ٤٠٢ : مغنما]
وأقلّ منه أن
يتقدّم عليها ربّ نحو :
ربّما أوفيت
في علم
ترفعن
الصفحه ٤٠٥ :
حذفتها في الوقف ما
من أجلها في
الوصل كان عدما
(واردد إذا حذفتها في الوقف ما من
الصفحه ٤١٠ :
ومنع عدل مع
وصف معتبر
في لفظ مثني
وثلاث وأخر
(ومنع عدل) (١) وهو
الصفحه ٤٤٨ :
فصل : في أمّا
بفتح الهمزة والتّشديد و «لو لا» و «لو ما» وفيه (١) «هلّا» و «ألّا» و «ألا
الصفحه ٤٨٨ :
قدّمته أو
لاناس انتمى
(ونادر) أي قليل (أو ذو اضطرار غير
ما قدّمته) (٤) كقولهم في «عير» «عيرات
الصفحه ٤٩١ : ) أفعل جمعا (إن كان كالعناق والذّراع في مدّ) ثالثه (وتأنيث)
بلا علامة (وعد الأحرف) (٣) كأيمن جمع يمين
الصفحه ٥٠٨ : )
بالواو (١) ردّا إلي الأصل (تصب).
وشذّ في عيد
عييد وحتم
للجمع من ذا
ما لتصغير علم
الصفحه ٥٠٩ :
(والألف
الثّاني المزيد يجعل) بالقلب (واوا) كهويبيل في هابيل (كذا) يقلب واوا (ما الأصل
فيه يجهل
الصفحه ٥١٤ :
كعلويّ أو حرف [واحد] فسيأتي إن شاء الله تعالى في قوله : «ونحو حي فتح
ثانيه يجب».
(وتا تأنيث أو