الصفحه ٥٨٩ : ......................................................... ٣٦٣
هذا باب النداء............................................................... ٣٦٨
فصل في أحكام
الصفحه ١٩ : خلاف
الأصل ، وإنّما يبنى (لشبه) فيه (من الحروف) متعلّق بقوله : (٣) (مدني) أي مقرّب له ، واحترز (٤) عن
الصفحه ٢٨ : ).
وقد شرع في
تبيين مواضع النّيابة بقوله : (وارفع بواو وانصبن بالألف واجرر بياء ما من الأسماء
أصف) أي
الصفحه ٤٦ :
كنزال ، (١) وأبو حيّان في الإرتشاف اسم فعل المضارع كأوّه (٢) وابن هشام في التّوضيح فعل الإستثنا
الصفحه ٤٩ :
(وقدّم الأخصّ)
وهو الأعرف على غيره (فى) حال (اتّصال) الضّمائر نحو «الدّرهم أعطيتكه» بتقديم
التّا
الصفحه ٧٣ :
الكافية الخلاف في إعرابها حينئذ.
ثمّ بناؤها على
الضّم لشبهها بقبل وبعد لأنّه (١) حذف من كلّ واحد
الصفحه ٩٣ :
وقد توجد
الإفادة دون شيء ممّا ذكر كقوله : «شجره سجدت» و «تمره خير من جرادة». (١)
والأصل في
الصفحه ١٠٢ :
[ببذل وحلم ساد في قومه الفتى]
وكونك ايّاه [عليك
يسير]
[وما
الصفحه ١١٤ :
وكونه بدون
أن بعد عسى
نزر وكاد
الأمر فيه عكسا
(وكونه (١) بدون
الصفحه ١٦٠ :
إنّ امرء غرّه
منكن واحدة
بعدي وبعدك
في الدّنيا لمغرور
الصفحه ١٧٠ :
خفت ، ونحو «طلت» (١) أي غلبت في المطاولة (٢) يجتنب فيه الضّم لئلّا يلتبس بـ «طلت» (٣) المسند إلى
الصفحه ١٨٢ : بإضافة) أي بمضاف (كوصل) (٦) فيما مضى (٧) (يجري) فيجب النّصب (٨) في نحو «إن زيدا مررت به أو رأيت أخاه
الصفحه ٢١٧ : الحقّ مذهب (١)
أمّا في
الإيجاب (٢) فلا يجوز غير النّصب نحو «قام إلّا زيدا القوم».
وإن
الصفحه ٢٢٥ :
«مررت برجل راكب» (١) لأنّه مفهم في حال ركوبه لأنّ إفهامه ضمنا (٢).
والغرض (٣) من تعريف الحال
الصفحه ٢٣٨ : ». (٥)
والحال قد
يحذف ما فيها عمل
وبعض ما يحذف
ذكره حظل
(والحال قد يحذف ما فيها عمل