الصفحه ٦٦ : تعالى : (يَسْجُدُ لَهُ مَنْ
فِي السَّماواتِ وَمَنْ الْأَرْضِ)(٨) أو اقترن به (٩) في عموم فصّل بمن نحو
الصفحه ٨٢ : على القولين في أنّ أصل المرفوعات هل هو المبتدأ
أو الفاعل؟
وجه الأوّل (٢) أنّ المبتدأ مبدوّية الكلام
الصفحه ١٢٠ : بقوله :
فاكسر في
الابتدا وفي بدء صله
وحيث إنّ
ليمين مكمله
أو حكيت
الصفحه ١٥٦ :
الفعل لأنّه كالجزء منه (١) (فإن ظهر) في اللّفظ (٢) نحو «قام زيد» و «الزيدان قاما» (فهو) ذاك
الصفحه ٣٢٨ :
ونظيره (١) قول المصنف : (كلن تري في النّاس من رفيق) أي صاحب (أولى
(٢) به الفضل من) أبي بكر
الصفحه ٣٥٨ :
فصل : الضّمير
المنفصل والمنصوب المتّصل كالظّاهر في جواز العطف عليه من غير شرط (١).
وإن علي
الصفحه ٤١٥ :
والجرميّ الوجهين الآتيين في المسألة بعد ، وهما (وجهان) (١) رويا عن النّحاة (في) الثّلاثي ساكن
الصفحه ٤٤٦ : صائح (٢)
وهي في
الاختصاص بالفعل كإن
لكنّ لو أنّ
بها قد تقترن
(وهي
الصفحه ٤٥٢ : زيد فذا
ضربت زيدا
كان فادر المأخذا
(وما سواهما) (١) أي ممّا في الجملة (فوسّطه
الصفحه ٤٥٦ : رفعت صلة أل (٦) ضميرا راجعا إلى نفس أل استتر في الصّلة فتقول في
الإخبار عن التّاء من «بلّغت من الزّيدين
الصفحه ٤٧٠ :
حتّى ينشأ واو في حكاية المرفوع وألف في المنصوب وياء في المجرور ، فقل لمن
قال «لقيني رجل» «منو
الصفحه ٤٨٦ : » ، وفي «قرّاء» (٤) «قرّاءات».
(وتاء ذي
التّاء الزمنّ) حينئذ (٥) (تنحية) أي حذفا كما سبق ، (٦) وكقولك في
الصفحه ٥٠٢ : إذ
ببنا الجمع بقاهما مخلّ) (١) فقل فيه مداع (والميم) من كمستدع (أولى من سواه بالبقا)
لمزيّته على غيره
الصفحه ٥١٨ : لأنّها (٥) في طيّب مكسورة موصولة بما قبل الآخر ، فأورثت ثقلا
بخلافها في هبيّخ لفتحها وفي مهيّيم لانفصالها
الصفحه ٥٥١ : وحروف
الزّيادة عشرة جمعها النّاظم أربع مرّات في بيت ، وهو :
هناء وتسليم
تلا يوم أنسه