الصفحه ٢٨٣ :
(و) ذلك أنّه (تدغم
الياء) الّتي في آخر المضاف (فيه) أي في الياء المضاف إليه نحو «جاءني قاضيّ
الصفحه ٣١٩ :
فاعل حبّ (١). وقوله : «مسجلا» أي مطلقا ، أشار به إلى خلاف قائل بما
ذكر (٢) في غير علم وجهل وسمع
الصفحه ٣٤٥ :
حليبا» (كما يكونان معرّفين) نحو «ذكرت الله في الواد المقدّس طوى» ، (١)
وأشار بإتيانه
بكاف
الصفحه ٣٥٧ : تلا) كـ «يا ابن أخي لا ابن
عمّي» و «اضرب زيدا لا عمرا» و «قام زيد لا عمرو» ، وخالف ابن سعدان في الأوّل
الصفحه ٤٥٤ : مضاف إليه ولا مصدر عامل (١) (فراع ما رعوا).
وزاد في
التّسهيل اشتراط أن لا يكون في إحدي الجملتين
الصفحه ٤٩٦ :
وفي فعيل وصف
فاعل ورد
كذاك في
أنثاه أيضا اطّرد
(وفي فعيل وصف
الصفحه ٥١٦ : (عينهما افتح) عند النّسب بقلب الكسرة فتحة (و) كذا (فعل)
بكسر أوّله اقلب كسرة عينه فتحة عند النّسب فقل في
الصفحه ٥٢٤ :
(والواحد اذكر
ناسبا للجمع (١) إن لم يشابه واحدا بالوضع) أي بوضعه (٢) علما فقل في «فرائض» «فرضيّ
الصفحه ٥٢٦ :
(تنوينا اثر فتح) في معرب أو مبني (اجعل
ألفا وقفا) (٢) كرأيت زيدا وأيها (٣) (و) تنوينا (تلو غير فتح) وهو
الصفحه ٥٥٣ :
(والنّون في
الآخر كالهمز) فيكون زائدا إذا وقع بعد ألف قبلها أكثر من أصلين كندمان بخلاف رهان
وهجان
الصفحه ٥٧٠ :
وقبل با اقلب
ميما النّون إذا
كان مسكّنا
كمن بتّ انبذا
(وعين ما آخره قد زيد) فيه
الصفحه ٤٧ :
(وفي اختيار لا يجىء) الضّمير (المنفصل
إذا تأتّى (٢) أن يجىء) الضّمير (المتّصل) لما فيه (٣) من الاختصار
الصفحه ٦٦ : تعالى : (يَسْجُدُ لَهُ مَنْ
فِي السَّماواتِ وَمَنْ الْأَرْضِ)(٨) أو اقترن به (٩) في عموم فصّل بمن نحو
الصفحه ٨٢ : على القولين في أنّ أصل المرفوعات هل هو المبتدأ
أو الفاعل؟
وجه الأوّل (٢) أنّ المبتدأ مبدوّية الكلام
الصفحه ١٢٠ : بقوله :
فاكسر في
الابتدا وفي بدء صله
وحيث إنّ
ليمين مكمله
أو حكيت