الصفحه ١٣٤ : محلّه النّصب (٣) وقال الزّمخشري : «خلّة» في البيت نصب بفعل مقدّر ، أي
ولا ترى خلّة كما في قوله
الصفحه ١٣٦ : شرح الكافية.
قال ابن هشام :
والقول بأنّ هذا توكيد خطأ ، لانّ التّوكيد اللّفظيّ لا بدّ من أن يكون مثل
الصفحه ١٣٨ : .
(٨) بالتنوين وقوله
لا دليل عليه صفته يعني أن حذف الخبر الذي لا دليل عليه يسقط الكلام عن الفائدة.
(٩) بل جميع
الصفحه ١٣٩ :
لمفعولين والمراد من أفعال القلوب هنا هو هذا القسم.
(٢) أي : نصب
مفعولين.
(٣) يعني قول المصنف
بفعل القلب
الصفحه ١٤٠ : .
(٨) نحو خال زيد أخاه
أي تعهده يعني دبّر أموره وكفاه فهي متعدية لواحد.
(٩) ومنه قوله تعإلى
كل مختال فخور
الصفحه ١٤٤ : .
(٦) عطف على قوله في
الوسط أي يجوز الالغاء إذا كان الفعل متأخرا عن معموليه فهما وسيدانا في البيت
مفعولان في
الصفحه ١٦٢ : والفتاه لا الفرد الخاص كهند وفاطمة.
(٦) أي : في نعم
الفتاة.
(٧) فإن مراد القائل
من قوله نعم الفتاة هند
الصفحه ١٦٤ : كلامها
وقوله :
ما عاب إلّا
لئيم فعل ذي كرم
[ولا جفا قطّ إلا جبّأ بطلا
الصفحه ١٧٢ : )(٥)(٦) وقول الشّاعر :
لم يعن
بالعلياء إلّا سيّدا
ولا شفي ذا
الغيّ إلّا ذو هدى
الصفحه ١٧٣ : الثاني قوله فإن مرتبته ولو قال (وإن) بدل (فإن)
كان أحسن وحاصله أن الأول مقدم على الثاني رتبة ونعلم أن
الصفحه ١٧٤ : (٣) (ممّا علّقا بالرّافع) (٤) أي رافع النّائب وهو الفعل واسم المفعول والمصدر على
ظاهر قول سيبويه (٥) (النّصب
الصفحه ١٧٧ : .
(٤) في باب المبتدا
والخبر عند قول المصنف وأخبروا بظرف أو بحرف جرّ.
(٥) أي : المصنف لقسم
واجب الرفع مع
الصفحه ١٧٨ :
قوله تعإلى اقطعوا حكم لكل سارق وسارقة والصحيح أن يقال إذا كان الاسم السابق ع
أما إذا الفعل لا يتصف
الصفحه ١٨٢ : الأربعة.
(١٣) لوقوع الاسم
معطوفا بعد فعل هو خبر عن اسم حسب قوله وإن تلا المعطوف.
(١٤) مثال لما كان
الصفحه ١٨٧ : : ويؤيّد قول الخليل ما أنشده الأخفش :
وما زرت ليلى
أن تكون حبيبة
إلىّ ولا دين
بها