الصفحه ٦٧ : في العالم قوله تعالى : (فَانْكِحُوا ما طابَ
لَكُمْ مِنَ النِّساءِ)(٩)(١٠).
(وأل) أيضا (تساوي
ما ذكر
الصفحه ٦٩ :
الاستفهاميّة.
(٤) فهي ملغاة في
حالتين إذا كأنت زائدة أو كان المجموع استفهاما.
(٥) عطف على قول
المصنف «لم
الصفحه ٧٣ : مفعولا.
(٧) أي : نقل القول
فمفعول ننزعن (الذي يقال) المقدّر وأيهم نايب الفاعل ليقال.
(٨) تقدير البيت
الصفحه ٨٢ : على القولين في أنّ أصل المرفوعات هل هو المبتدأ
أو الفاعل؟
وجه الأوّل (٢) أنّ المبتدأ مبدوّية الكلام
الصفحه ٨٦ : وضعيف في العمل أولى بأن لا يعمل رفعين.
(٤) منها قوله تعالى
: (أَيًّا
ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْما
الصفحه ٨٩ : في قوله :
[لك العزّ إن مولاك عزّ وإن يهن]
فأنت لدى
بحبوحة الهون كائن
الصفحه ٩٠ :
__________________
(١) ردّ للقولين يعني
أنه إذا جعلنا باب الظرف وشبهه بابا مستقلا وقلنا بجواز تعلقهما بكل من الفعل واسم
الصفحه ٩٤ : إلّا.
(٧) أي : المسند لذي
لام ابتدا لفهم مما بعده وهو قوله لازم الصدر لأن المبتداء الذي عليه لام
الصفحه ١٠٤ : معني «ما» له صدر الكلام وهو ما النّافية ،
وذهب بعضهم إلى جواز التّقديم مستدلّا بتقديم معموله في قوله
الصفحه ١٠٧ : ء مجزيّ بعمله إن خيرا فخير» أي إن كان عمله خيرا
وقوله :
لا يأمن
الدّهر ذو بغى ولو ملكا
الصفحه ١١٠ : على كلا القولين.
الصفحه ١١٧ : قوله تعإلى فهل عسيتم.
الصفحه ١٢٤ : (٥)
قال ابن
النّاظم : وأحسن ما زيدت فيه قوله :
إنّ الخلافة
بعدهم لذميمة
وخلائف ظرف
الصفحه ١٢٦ : العمل)
وكثر الإلغاء لزوال اختصاصها بالأسماء (٨) وقرئ بالعمل والإلغاء (٩) قوله تعالى : (وَإِنَّ كُلًّا
الصفحه ١٢٩ : حذف اسمها بل يجوز إظهاره كما قال : (وثابتا
أيضا روى) في قول الشاعر :
[ويوما توافينا بوجه مقسّم