الصفحه ١٧ : بأنّ المراد من قوله تاء التأنيث علامة للماضي أنّ التاء علامة للفعل الذي
كان في الأصل موضوعا للماضي
الصفحه ٢٠ : فإن النحاة قالوا : إن شبه الاسم بالفعل أيضا يؤثّر في بناء الاسم.
(٦) أي : إلى القول
بانحصار شبه
الصفحه ٢٢ : لا عاملة ولا معمولة.
__________________
(١) للقول بأنها قد
تقع معمولة واستشهدوا بقوله تعالى
الصفحه ٢٥ : .
(٧) أي : للخفة.
(٨) أي : واو العطف
يستلزم سكونه الابتداء بالساكن.
(٩) يعني : إنه قولان
في التكلم
الصفحه ٢٨ : ، فإنها قد تعرب
بالحركات.
(٤) يعني : ذو الذي
بمعني الصاحب يكون إعرابه كذلك.
(٥) أي : بدل قوله
هنا أن
الصفحه ٣٥ : سمو حذف
منه الواو وعوض عنها الألف لا الهاء.
(٨) أي : خرج بالقيد
الأخير وهو قوله لم يتكسّر فأن شفة
الصفحه ٣٦ : المصنف فأن قوله «بعكس ذاك» مطلق
لا يختص بالفتح مع الياء.
(٤) أي : بفتح نون
التثنية مع الألف
الصفحه ٣٧ : بالكسرة ويحذف منه
التّنوين وبعضهم يعربه إعراب مالا ينصرف ، (٩) ويروى بالأوجه الثّلاثة (١٠) قوله
الصفحه ٣٩ : نحو (لترومى (٣) مظلمة) وأمّا قوله تعالى (٤)(إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ)(٥) فالواو لام الفعل والنّون ضمير
الصفحه ٤٤ :
الثّاني للأوّل والأوّل للثاني على حدّ قوله تعالى : (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ
الصفحه ٤٥ : إلّا القول الأول وهو الشبه المعنوي.
(٣) نحو رأيتك ومنك
وضربني ولي ونصرته وفيه.
(٤) نحو نصرت ونصرا
الصفحه ٤٧ : ضميرين بصفة واحدة فانفصل أحدهما.
(٦) في قول الشاعر قد
ضمنت إياهم الأرض.
الصفحه ٤٨ : إذا انفصل الضمير قصرت الكلمة فيقال
سلني ثم يقع بعدها إياه وقوله ثاني ضميرين مفعول لا فصل.
(٣) ضمير
الصفحه ٥٢ : قوله تعالى : (قَدْ بَلَغْتَ مِنْ
لَدُنِّي عُذْراً)
الكهف ، الآية : ٧١ ، أي : غير نافع.
(٣) مروي بطرق
الصفحه ٦٤ :
[قتلا الملوك وفكّكا الأغلالا]
وقوله :
هما اللّتا
لو ولدت تميم
[لقيل فخر