الصفحه ٤٢٨ : )
__________________
فالزلزال والقول قد
وقعا في الماضي ولكن بالنظر إلى أنّ الآية حكاية وفي الحكاية يجعل الحاكي نفسه في
زمان وقوع
الصفحه ٤٤٦ : حينئذ (٥) خبرها فعلا ، وردّه المصنّف لورودها اسما في قوله تعالى
(وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ
الصفحه ٤٤٩ :
كقوله صلّى الله عليه وآله وسلّم «أمّا بعد ما بال رجال» (١) فإن كان معها قول وحذف ، جاز حذف الفا
الصفحه ٤٦١ : أحد وإحدى.
(٢) يعنى قوله (فافعل)
جواب شرط لم يذكره المصنف صريحا وأنا (الشارح) أبرزته بقولي (إذا كان
الصفحه ٤٧٠ :
ومنين بعد لى
إلفان كابنين
وسكّن تعدل
(وقل منان ومنين بعد) قول شخص (لي
إلفان
الصفحه ٥١٤ :
كعلويّ أو حرف [واحد] فسيأتي إن شاء الله تعالى في قوله : «ونحو حي فتح
ثانيه يجب».
(وتا تأنيث أو
الصفحه ٥٢٢ : لأن المصنف عطف التثنية على الجمع بأو في قوله (في جمعي التصحيح أو
في التثنية) أي في أحدهما.
(٣) لأن
الصفحه ٥٢٨ : فتحة ،
وخصّه (٩)
__________________
(١) أي : لم يكن
منونا.
(٢) ففي قوله تعالى (هو
(الْكَبِيرُ
الصفحه ٥٤٣ :
كعمادا) أي كألفه الأخيرة ، أميلت لتناسب الألف الّتي قبلها (١) (و) كألف (تلا) في قوله تعالى
الصفحه ٥٦٦ : ء (٥) كتقوى) أصله تقيا لأنّه من وقيت ، بخلاف فعلي وصفا
كصديى ، (٦) وقوله : (غالبا جاذ البدل) لا دائما إحتراز
الصفحه ٥٦٨ : كباع وقال الأصل بيع وقول ، بخلاف ما إذا لم
يحرّكا كالبيع والقول أو حرّكا بتحريك عارض كجيل وتوم مخفّفي
الصفحه ٥٧٨ :
ظللت (١) فيما يظهر (٢) وأمّا قول بعض الشّرّاح أنّ المحذوف الثّانية ثمّ نقل
كسرة الأولي فبعيد
الصفحه ٦ : إنشاء الحمد لا إخبار بأنه سيحمد الله.
(٢) بكسر النون وسكون
الياء.
(٣) عطف على قوله
بالتشديد ، أي
الصفحه ١١ : كلمة
والقول عمّ
وكلمة بها
كلام قد يؤمّ
(واحده كلمة) (٤) وهي كما قال في
الصفحه ١٦ : : الاختصاص
بالفعل في مورد يكون بجنبها فعل.
(٤) عطف على قوله : «مشترك».
(٥) يعنى : إنّ
المصنف قدّم الماضي