الصفحه ٢٣٨ :
: ٤.
(٩) أي : في البعض
الحذف.
(١٠) الذي مر ذكره
عند قول الناظم (وأن توكد جملة) نحو زيد أبوك عطوفا.
(١١) في
الصفحه ٢٤٤ : (٣)
وقوله :
أنفسا تطيب
بنيل المنى
[وداعي المنون ينادي جهارا]
وقاس ذلك
الصفحه ٢٥٠ :
معلول واحد.
(١٢) يريد بذلك رفع
توهّم التكرار بين قوله هذا وقوله قبل ذلك ومن وباء يفهمان البدلا والفرق
الصفحه ٢٥٣ :
(وكذا عن وعلى) يستعملان اسمين (من
أجل ذا (٤) عليهما من دخلا) في قوله :
[فقلت للرّكب لمّا أن
الصفحه ٢٩١ : :
القاتلين
الملك الحلاحلا (٢)
(خير معدّ حسبا ونائلا)
وقوله :
ثمّ زادوا
أنّهم
الصفحه ٣٠٦ : الوجه وجميلا الوجه» لكن هذا ضعيف ، (٢) و «جميل الوجه» (٣).
وعطف على مصحوب
أل (٤) قوله (وما اتّصل بها
الصفحه ٣١٤ : نعما
ونعموا.
(٣) يعني أن قول
الكوفيين باسميّتهما مدوّن في باب المسائل التي اختلف فيها بين الكوفيّين
الصفحه ٣١٦ : التّمييز قد يجاء به توكيدا (٥) كما سبق ، ومنه (٦) قوله :
والتّغلبيّون
بئس الفحل فحلهم
الصفحه ٣١٩ :
فاعل حبّ (١). وقوله : «مسجلا» أي مطلقا ، أشار به إلى خلاف قائل بما
ذكر (٢) في غير علم وجهل وسمع
الصفحه ٣٢٣ : ، (٦) وقوله :
ولست بالأكثر
منهم حصى (٧)
[وإنّما العزّة للكاثر]
من فيه
الصفحه ٣٢٨ :
ونظيره (١) قول المصنف : (كلن تري في النّاس من رفيق) أي صاحب (أولى
(٢) به الفضل من) أبي بكر
الصفحه ٣٣١ : (٢) يخرج التّأكيد والبيان.
وشمل قوله «متمّ
(٣) ما سبق» ما يخصّصه نحو : (فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ
مُؤْمِنَةٍ
الصفحه ٣٦٣ : المقصود بالحكم هو المتبوع فقط لانّ قول
القائل ما جاء زيد ، بل عمرو أو لكن عمرو أنّما يراد به دفع توهم
الصفحه ٤٠٢ : (٦)
وأشذّ منه
تأكيد أفعل في التّعجّب في قوله :
[ومستبدل من بعد غضبى صريمة]
فأحربه
الصفحه ٤١١ : فتح أوله إلى غير ذلك.
(٦) يحتمل أن يكون
مراده من قوله (كساري) أن المعتل من هذا الجمع يجري مجري ساري