الصفحه ٩٦ :
(وحذف ما يعلم) من المبتدأ والخبر (جائز)
فحذف الخبر (كما تقول زيد بعد) قول السّائل (من عندكما وفي جواب
الصفحه ١١٦ : والفعل في موضع رفع بعسى سدّ
مسدّ الجزئين كما سدّ مسدّ هما (٦) في قوله تعالى : (أَحَسِبَ النَّاسُ
أَنْ
الصفحه ١٢٠ :
بالقول أو حلّت محلّ
حال كزرته
وإنّي ذو أمل
(فاكسر) «إنّ» إذا وقعت (في
الابتدا
الصفحه ١٣٢ :
المقدّرة (١) لظهورها في قوله :
[فقام يذوذ النّاس عنها بسيفه
وقال] ألا لا
الصفحه ١٣٧ : هذا القول أي قول سيبويه والخليل.
(١١) العرض جعلا
المتكلم كلامه في معرض سماع الغير فيلفت نظره ويهيئه
الصفحه ١٥٠ : لدليل ، (للثّان والثّالث) من
مفاعيل هذا الباب (أيضا حقّقا) نحو قول بعضهم «البركة أعلمنا الله مع الأكابر
الصفحه ١٥٤ : ألوانه والمصدر نحو قوله ألا إنّ ظلم نفسه
المرء بيّن فالمرء فاعل لظلم واسم الفعل نحو هيهات العقيق والظرف
الصفحه ١٥٨ :
[تولّى قتال المارقين بنفسه]
وقد أسلماه
مبعد وحميم
وقوله
الصفحه ١٦٠ : ابن العلا ، ومثال الإثبات (٤) قوله :
ما برئت من
ريبة وذمّ
في حربنا
إلّا بنات
الصفحه ١٦٨ :
(واكسر) فاء ثلاثيّ معتلّ العين
لأنّ الأصل أن تضمّ أوّله وتكسر ما قبل آخره فتقول في قال وباع ، قول وبيع
الصفحه ١٩٠ : : القرينة
متخذة من القول لا من الحال فأن (ضربت) المحذوف معلوم من قول القائل من ضربت.
(٧) أي : فسر الفعل
الصفحه ١٩٤ : الثاني إلى منصوب وجب أيضا إضماره (٤) [في الثاني] نحو «ضربني وضربته زيد». وندر (٥) قوله :
بعكاظ
الصفحه ٢٠٧ : سلف له (٢) في ذلك.
(والعكس) وهو
كثرة صحبتها ثابت (في مصحوب أل) وقلّ نصبه (وأنشدوا) عليه (٣) قول
الصفحه ٢٢٣ : ).
__________________
(١) إذ لو كانت حرفا
لما نصبت قريشا.
(٢) أي : أداة
الاستثناء.
(٣) أي : قوله ما
حاشا فاطمة يعني أن
الصفحه ٢٢٥ : تعريف المعرب.
(٦) قوله وصفا بيان
لمشتقا وغير ثابت بيان لمنتقلا على أللف والنشر المشوش.
(٧) كلام