الصفحه ٢٤١ :
شابههما.
(٤) يوسف ، الآية :
٤.
(٥) كما سيجي في قول
المصنف غير ذي العدد.
(٦) عطف على المقدار
وهو ثالث
الصفحه ٢٤٢ : أبا
__________________
(١) مثال للوزن أو
الكيل من المقدار كما أن قوله شبر أرض للمساحة من
الصفحه ٢٤٣ : للتعجّب.
(٢) أي : منها التميز
ذي العدد أي المفسر للعدد.
(٣) في قول الشارح (العدد
كأحد عشر كوكبا ولا
الصفحه ٢٥٢ : .
(٣) ممثلا بقول
الشاعر إذا رضيت على بنو قشير.
(٤) يعني أن قول
المصنف (موضع) تصريح بأن كل واحد من هذه الحروف
الصفحه ٢٦٠ : ) أي : استعمل قول
الفرّاء وهو جواز دخول أل على الوصف مضافا إلى أيّ معرفة كان فأضاف الجاعل إلى
الضمير.
الصفحه ٢٦١ : ) وتذكيرا (إن كان) الأوّل (لحذف موهلا)
أي أهلا نحو :
[وتشرق بالقول الّذي قد أذعته
الصفحه ٢٦٥ : أَنْتُمْ قَلِيلٌ)(٢)(٣) وشذّ إضافة حيث إلى المفرد في قوله :
أما ترى حيث
سهيل طالعا
الصفحه ٢٧٢ : .
(٦) أي : في غير ما
قلته في أي في باب الموصولات عند قول الناظم (أي كما وأعربت ما لم تضف وصدر وصلها
ضمير
الصفحه ٢٧٣ : إليه مع نية معناه ففي هذه الحالة مبنيّة.
(١٠) فأن الشارح قيّد
قول الناظم ناويا بقوله (معني) فأنّ هذا
الصفحه ٢٧٧ : المؤنث (القري) التذكير فلذا عاد عليها ضمير الجمع المذكر في قوله تعإلى
أهلكناهم ولو لا ذلك لقال أهلكناها
الصفحه ٢٨١ : (٣) ـ لإعراب المضاف (٤) إلى الكاف والهاء ، والمثنّى المضاف إلى الياء ولبعضهم (٥) في قوله : إنّه ليس بمبنيّ لعدم
الصفحه ٢٨٦ : ).
(٨) أي : قول البعض
بأنّ هذا مختصّ بالشعر مردود بالآية ، فأن المصدر فيها وهو حجّ مضاف إلى المفعول
وهو
الصفحه ٢٨٧ : ]
مشي الهلوك
عليها الخيعل الفضل (٢)
وقوله :
[(قد كنت داينت بها حسّانا
الصفحه ٢٨٩ : عن اللفظ.
(١) أي : لم يكن
بمنعزل عن الماضي بل كان بمعني الماضي.
(٢) في قوله (وإن يكن
صلة أل ففي
الصفحه ٢٩٢ : فاعلا له ونصب الثاني مفعولا له وهو معتمد على (أل) وقوله يكتفي إشارة إلى
اشتراط زمان الحال أو الاستقبال