الصفحه ١٨٨ : تقديم الدار مع أنها مفعول ثان.
(١١) يعني قوله
وامتنع اسكن ربها الدار.
الصفحه ١٩١ :
ضربت زيدا وأكرمت عمرا لتوجه كل عامل إلى معمول غير ما يتوجه اليه الآخر وقوله إلى
معمول متعلق بيتوجه
الصفحه ١٩٢ : فارغان وذلك لما يأتي قريبا في
قول الناظم (ولا تجىء مع أول قد أهملا) والسر فيه الاجتناب من عود الضمير إلى
الصفحه ١٩٥ :
به (١) في قوله :
إذا كنت
ترضاه ويرضاك صاحب
[جهارا فكن في الغيب أحفظ للودّ
الصفحه ١٩٦ :
الأول المبتدا في الأصل.
(٣) إشارة إلى تمريض
القول المذكور وذلك لأنّ المفعول الأوّل ليظناني مفرد فكيف
الصفحه ٢٠٠ : .
(١١) أي : ابن المصنف
نقض قول أبيه من عدم جواز حذف عامل المؤكد بمجيء حذف العامل في سقيا ورعيا.
(١٢
الصفحه ٢١٣ :
وفهم من قوله «سبق» أنّه (١) لا يتقدّم عليه وهو كذالك (٢) بلا خلاف.
وبعد ما
استفهام او كيف
الصفحه ٢١٩ : عن المستثنى منه كلّها غير ما ذكر في
قوله : (وجيء بواحد منها) معربا (كما لو كان) وحده (دون زائد) عليه
الصفحه ٢٢٦ : .
(٨) فالتأويل شجاعا.
(٩) أي : مرتبا وكذا قوله
رجلا رجلا.
(١٠) الجمود.
(١١) فبشرا حال جامد
غير مؤول بمشتق
الصفحه ٢٢٧ : أي مفرقة.
(٩) أي : سواء كان
نوعا من الفعل أم لا مقابل قول المبرد.
(١٠) أي : دفعة.
الصفحه ٢٢٩ : لِلنَّاسِ)(٨)(٩) وقول الشّاعر :
[إذا المرء أعيته السّيادة ناشيا]
فمطلبها كهلا
عليه
الصفحه ٢٣٠ : المرفوع أو المنصوب جائز.
(٤) نحو قوله تعإلى
وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين حالان من المرسلين ولا
الصفحه ٢٣١ : توسط بين حالين كما سيأتي في قوله ونحو زيد مفردا.
الصفحه ٢٣٦ : المثبت والرابع للماضي
المنفي.
(٥) فالظاهرة نحو
جائني زيد وقد ركب غلامه والمقدّرة نحو قوله تعإلى أو
الصفحه ٢٤٠ :
__________________
(١) البيانية.
(٢) وهو بمعني من لأن
الحال ليس بمعني من.
(٣) وهو قوله مبين
فأن اسم لا النافية للجنس متضمن