الصفحه ٤٨ : ، قصده بشعر في بعض
وفداته إليه ، فأضمر السيِّد المجدد في نفسه أن يُثيبه بعشرين ليرة
الصفحه ٨٤ :
وأسرّها في
نفسِهِ إسرارا
مَن كان باتَ
على فراش محمد
ومحمد أسرى
يؤمُّ الغارا
الصفحه ٨٥ :
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) (١).
قال أبو جعفر
الاسكافي كما في شرح نهج البلاغة لابن أبي
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من المشركين ، وفداه بنفسه ليلة الهجرة حتى أنزل الله فيه
: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
الصفحه ٩٩ :
فضربها بيده. ثمّ
قال : والذي نفسي بيده ، إنَّ هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة.
ثمّ قال : إنّه
الصفحه ١٠٠ : ، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم : «والذي نفسي بيده ، إنَّ
هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة»
ونزلت
الصفحه ١٠١ : وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) ذكر عليّا وسلمان.
ومن شعر حسّان في
أمير المؤمنين :
أبا حسنٍ
تَفْديكَ نفسي
الصفحه ١٠٨ :
وأمّا المترجم نفسه
فعن أبي عبيدة : أنَّ العرب قد اجتمعت على أنَّ حسّان أشعر أهل المدن ، وأنَّه فضل
الصفحه ١٠٩ : ؟!».
وفي رواية أبي
يعلى أنَّ النبيَّ قال : «خلِّ عنه يا عمر ، فو الذي نفسي بيده لكلامه أشدُّ عليهم
من وقع
الصفحه ١٢١ : قيس يرى نفسه
في المكيدة والدهاء فوق الكلّ وأولى الجميع ، ويقول : لو لا أنِّي سمعت رسول الله
صلى الله
الصفحه ١٢٢ : يوافق رضا مولاه سبحانه ، وكفِّه نفسه عمّا يخالف ربّه ، تثبت له الأولويّة
والتقدّم والبروز بين دهاة العرب
الصفحه ١٢٥ : وأهل العراق ثمّ ارمه بأمرٍ يضيق فيه خناقه ، ويقصّر له من نفسه.
فقال : «أحسنت
والله يا قيس وأجملت
الصفحه ١٣٣ : أراك يا نعمان تجترئ على هذه المقالة ، إنَّه لا ينصح أخاه من غشَّ نفسه
، وأنت والله الغاشُّ الضالُّ
الصفحه ١٤٤ : بيته وذويه بكلِّ حول وطول
، وبذل النفس والنفيس دون كلاءة دينه ، وإعلاء كلمة الحقِّ ، وإرحاض معرّة
الصفحه ١٤٦ : ، والحزم ،
والرأي السديد ، والشوق المؤكّد إلى تهذيب نفسه ، والولع التامّ إلى تكميل
روحيّاته ، لَغنىً وكفاية