الصفحه ٥١٠ : معي في دَرَجَتي يوم القيامة مغفوراً له». ثمّ نهض الرضا عليهالسلام وأمر دعبل أن لا يبرح من موضعه
الصفحه ٥٣٢ : دعبل يحرِّضه عليه ، فضحك
المأمون ، وقال : إنّما تحرِّضني عليه لقوله فيك :
يا معشر
الأجنادِ لا
الصفحه ٣٨ :
ودبّجتها ،
وخالطتِ الأرواح ، حتى مازجت نفوس المسلمات ، فأصبحت تغار على الدين وتكلؤه ، وهنّ
ربّات
الصفحه ٧٣ : أمرِ ربهِ
بأنَّك معصومٌ
فلا تَكُ وانيا
وبلّغهمُ ما
أنزلَ اللهُ ربُّهم
الصفحه ١٤٥ : له ، قال : يا بنيَّ أوصيك بوصيّة فاحفظها ، فإذا أنت ضيّعتَها فأنت لغيرها
من الأمر أضيع ، إذا توضّأت
الصفحه ١٦٣ : ).
قيس ومعاوية في
المدينة بعد الصلح بينهما :
دخل قيس بن سعد
بعد وقوع الصلح في جماعة من الأنصار على
الصفحه ١٩١ : الثالث : «إذا رأيتم معاوية وعمرو بن العاص مجتمعَينِ ففرِّقوا
بينهما ، فإنّهما لن يجتمعا على خير».
كذا
الصفحه ٢٠٨ : ـ
معاوية وعمرو
لمّا علم معاوية
أنَّ الأمر لا يتمّ له إن لم يبايعه عمرو ، فقال له : يا عمرو اتّبعني. قال
الصفحه ٢١٩ :
بيت لعنة» أفتراه
بعد هذا نائلاً فلاحاً؟ أو مدركاً رباحاً؟ وايم الله إنَّ امرءاً لم يُعرف إلاّ
بسهم
الصفحه ٢٥٣ :
فإليك ما ورد عن
النبيِّ الأقدس في كثير من الصفات المذكورة المعزوّة إلى المترجَم له ، حتى تكون
على
الصفحه ٢٦١ : محمد بن محسن الخزاعي ، قال : حدّثنا أبو الطيِّب عليّ بن محمد بن بنان ،
قال : حدّثنا أبو القاسم الحسن بن
الصفحه ٣٨٠ :
ملَكَ ابنُ هندٍ
وابن أروى قبلَهُ
مُلْكاً أمرَّ
بحلِّه الإبرامُ
الصفحه ٤١٣ : كلَّ آونةٍ
على ابن فاطمةَ
الكشّافِ للكُرَبِ
وابنيه من هالكٍ
بالسُمِّ
الصفحه ٤٤٨ :
وما تزوَّدتُ
غيرَ حبِّي
إيّاكمُ وهو خير
زادِ
وذاك ذُخري الذي
عليهِ
الصفحه ٢٠ : الأمرَ أصدرا
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أجدتَ لا يفضضِ الله فاك». مرّتين. فكانت