الصفحه ١٩٩ :
المترجم له (١ /
٧٣) ونصر بن مزاحم. وذكره الشبلنجي في نور الأبصار(١)(ص ١١٠).
٨ ـ
دعاء عائشة على
الصفحه ٣١٢ :
وإنَّ امرأً
يُلحي على صدقِ ودِّهم
أحقُّ وأولى
فيهمُ أن يُفنَّدا
فإن شئتَ فاختر
الصفحه ٣٢٥ :
يُشركْ به طَرفة
عينٍ في الأَزَلْ
ومن غدا نفسَ
الرسول المصطفى
صلّى عليهِ
اللهُ
الصفحه ٣٣٧ : تتحدّرُ على خدَّيه ، وارتفع الصراخ والبكاء من داره ، حتى أمره
بالإمساك ، فأمسك. قال : فحدّثت أبي بذلك لمّا
الصفحه ٤٥١ :
قالوا له إن كان
أمرٌ من لنا
خَلَفٌ إليهِ في
الحوادثِ نرجِعُ
الصفحه ٤٩١ :
المديحِ مَطارِفاً
والممتطي
ذُلُلاً لكلِّ فَخارِ
وعليه كُلُّ الفضلِ
قصرٌ مثلما
الصفحه ١٣٥ : ،
وأَدْنِهِمْ في مجلسك ؛ فإنَّهم بقيّة ثقات أمير المؤمنين ، وسِر بهم على شطِّ
الفرات حتى تقطع بهم الفرات حتى
الصفحه ١٧٤ :
نسيتَ محاورةَ
الأشعريِ
ونحنُ على دَوْمَةِ الجَنْدَلِ
ألينُ
الصفحه ١٩٤ :
فقال عليٌّ : «هل
تدرون ما أمر هذا اللواء؟ إنَّ عدوّ الله عمرو بن العاص أخرج له رسول الله
الصفحه ٢٢١ : (٢)؟
فقال عمرو : يا
ابن أخي إنَّ الأمر لله دون عليّ ومعاوية. فقال الفتى :
ألا يا هندُ
أُختَ بني
الصفحه ٢٣٥ :
لواترِكمْ طَلُوبُ
يشدُّ على أبي
حسنٍ عليٍ
بأسمرَ
لاتُهجِّنهُ العَكوبُ
الصفحه ٣٠٦ :
فسمعه خالد فرجع ،
وقال : أما والله لا تنقشع حتى يغشاك منها شؤبوب بَرَد ، ثمَّ أمر به فجرِّد وضُرب
الصفحه ٣١٩ :
ولو ملك أمراً
لعرف أين يضعه».
فقلت : أنشدك شعر
السيِّد؟ فقال : «أمهل قليلاً». وأمر بستور فسدلت
الصفحه ٣٦٥ : :
أبوك ابن سارق
عَنْزِ النبيِ
وأنت ابن بنت
أبي جَحْدَرِ
ونحن على
رَغمِكَ
الصفحه ١٢٢ : تكلّف قبل أن ينزل الأمر ، فإنَّ في أنفسنا ما في نفسك ، فلا تشقَّ على صاحبك.
ولمّا بويع أمير
المؤمنين