الصفحه ١٥٤ : الأمر ، وجئتم شيئاً إدّا ، فتب يا
قيسُ إلى ربِّك إن كنتَ من الُمجْلبين على عثمان إن كانت التوبة من قتل
الصفحه ١٩٢ :
صورةٌ أخرى على
رواية الشريف الرضي :
«عجباً لابن
النابغة! يزعم لأهل الشام أنّ فيَّ دُعابة ، وأنّي
الصفحه ٤٤٤ :
٦ ـ عن معاذة قالت
: سمعت عليّا ، وهو يخطب على منبر البصرة ، يقول : «أنا الصدِّيق الأكبر ، آمنتُ
الصفحه ٧٧ :
ديوانه ، وقد طفحت
بذكرها الكتب والمعاجم ، وكديوان الكميت ، فإنّه حُرّفت منه أبيات كما زيدت عليه
الصفحه ١٢٧ : (٢) : ثمَّ مرَّ بنا فارسٌ على فرس أشقر ، عليه ثياب بيض ،
وقلنسوة بيضاء ، وعمامة صفراء ، متنكِّبٌ قوساً
الصفحه ١٦٤ : بعدهما من مشاهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حين ضربوك وأباك على الإسلام ، حتى ظهر أمر الله وأنتم
الصفحه ٢٤١ : في أبي
حسن عليٍ
لعلّ الله
يُمكنُ من قفاكا
دعاك إلى النزال
فلم تُجِبهُ
الصفحه ٣٥٠ : قَتَلَتِهِ ، وكان صاحب سرّه والغالب على أمره كما ذكره الكشّي. (المؤلف)
(٢) طبقات الشعراء :
ص ٣٣.
الصفحه ٢٥ : الشعر ما أنزل ، أتى
النبيّ صلى الله عليه وسلم فقال : إنَّ الله تبارك وتعالى قد أنزل في الشعر ما قد
علمت
الصفحه ٤٥ : تنعطف عليه القلوب ، وتحنُّ إليه الأفئدة ، ويكونوا على
أَمَم من أمره ، وبمقربة من اعتناق مذهبه ، فيحدوهم
الصفحه ٦٦ : ، المعوَّل عليه عند علماء
الفريقين كما مرّ في (١ / ١٩٥) ، فرواه بلفظ يقرب ممّا يأتي عن كتاب علم اليقين
الصفحه ١٢٦ : عليٌّ
خيرُ حافٍ وناعلٍ
رضينا به من ناقضي
العهد من بدلْ
هما أبرزا زوج
النبيِّ
الصفحه ١٣٧ : رسول الله
صلى الله عليه وسلم ذكروا له من أمر قيس ، فقال : «إنّ الجودَ من شيمة أهل ذلك البيت».
ولمّا
الصفحه ١٤٧ :
كلّ هذه آيةٌ
محكمةٌ ، تدلّ على اطِّلاعه الغزير في المعالم الدينيّة ، وبرهنة واضحة تثبت طول
باعه في
الصفحه ١٦٩ : بن الحنفيّة ـ وهو ابن عليّ بن أبي
طالب ـ فلمّا اجتمع الناس عند معاوية ، قال له معاوية : أتعلم فيمَ