الصفحه ٨٥ :
المدينة ، خلّف عليّ بن أبي طالب بمكّة لقضاء ديونه ، وأداء الودائع التي كانت
عنده ، وأمر ليلة خرج إلى الغار
الصفحه ١٩٨ : كلُّ واحد منهما على صاحبه.
ورواه الوطواط في
الخصائص (١) (ص ٣٣٠) وزاد فيه
: ولم يزل الأمر على ذلك
الصفحه ٣٩٤ : بهذا الأمر أرَ منهم ما أكره ، فَصَمَتُّ عليه حتى جاء جبريل فقال : يا
محمد إنّك إلاّ تفعلْ ما تُؤمرُ به
الصفحه ٤٧٢ :
الدهر يرنو إليه
من كثب ، ويستشفُّ أمره على أمَمٍ (١) ، ولعلّ الواقف على كتابنا هذا من البدء إلى
الصفحه ٢٩٦ :
قلت : يا سيِّدي
فمن هؤلاء الاثنا عشر؟ قال : «أوّلهم عليُّ بن أبي طالب ، وبعده الحسن والحسين ،
وبعد
الصفحه ٣٥١ : كمال الدين (١) (ص ٢٠) : فلم يزل
السيِّد ضالاّ في أمر الغيبة يعتقدها في محمد بن الحنفيّة ؛ حتى لقي
الصفحه ٣٩٠ :
ولاء أهل البيت عليهمالسلام كان على بصيرة من أمره عن علم متدفّق ومعرفة ناضجة لا كمَن يتلقّى المبدأ
الصفحه ١٢٠ :
بايعوا عليّا عليهالسلام على الموت ، ولم يزل قيس يُداري ذلك البعث حتى قُتل عليٌّ عليهالسلام
الصفحه ١٢٥ : الأمر لو استقبلنا به الشورى ، لكان عليٌّ أحقَّ
الناس به ، في سابقته ، وهجرته ، وعلمه ، وكان قتل مَن أبى
الصفحه ١٣٦ : اثني عشر ألفاً لقتال معاوية ،
ومعه قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري ، وأمر عبيد الله أن يعمل بأمر قيس ورأيه
الصفحه ١٥٧ : .
والسلام.
كتاب مفتعل :
فلمّا أيس معاوية
من قيس أن يتابعه على أمره ، شقَّ عليه ذلك ، وثقل عليه مكانه
الصفحه ١٦٢ : أمر الله.
قال : فأقبل قيس
على الناس بوجهه فقال : يا معشر الناس لقد اعتضتم الشرّ من الخير ، واستبدلتم
الصفحه ٢٣٤ : :
إنَّ أمرنا وأمر عليِّ بن أبي طالب لعجيب ، ما فينا إلاّ موتورٌ مجتاحٌ ، أمّا أنا
فقتل جدّي عتبة بن ربيعة
الصفحه ٥٠٤ :
فقال : يا غلام
أحضر أبا الحسن عليّ بن موسى الرضا عليهالسلام. فلم يكن إلاّ ساعة حتى حضر ، فقال له
الصفحه ١١٨ : ، فالأرض أرضك ،
ولكن أقرّنا على حالنا حتى ننظر إلى ما يصير أمر الناس.
ووثب محمد بن
مسلمة بن مخلّد بن صامت