الصفحه ٣٥٣ : (١)
يسير بنصر الله
من بيت ربِّه
على سؤدد منه
وأمرٍ مُسبَّبِ
يسير إلى أعدائه
الصفحه ٣٦٩ : واستزاد في الشهود؟ فما أحوجك
للتعريض للسيِّد ولسانه؟ ثمّ أمر السيِّد بمصالحته وأمَرهُ بأن يصير إليه
الصفحه ٤١١ : عن
الأمر الذي اعْتَلَقَتْ
زِمامَهُ من
قُريشٍ كَفُّ مُغتصِبِ
ظلّت تُجاذبها
الصفحه ١٣٤ : سعد فأثنى عليه خيراً وسوّده على الأنصار (٢).
وخرج قيس في
النهروان إلى الخوارج ، فقال لهم : عباد الله
الصفحه ١٨٩ : مع عمارة بن الوليد لاغتيال جعفر وأصحابه رُسل النبيِّ الأعظم ، تنتهي إليه
الأنباء عن أمر الرسالة
الصفحه ٢٠٩ : أمر عليٍّ وطلحة والزبير ما قد بلغك ، وقد سقط إلينا مروان بن الحكم في
رافضة (٢) أهل البصرة ، وقدم علينا
الصفحه ٢١٠ :
وقال محمد : أرى
أنَّك شيخ قريش وصاحب أمرها ، وإنْ تَصَرّمَ هذا الأمر وأنت فيه خاملٌ تصاغر أمرك
الصفحه ٢٨٣ : ، وأمّا المال فلا أقبله.
روى أبو الفرج في
الأغاني (٢) (١٥ / ١١٩) عن
عليّ بن محمد بن سليمان ، عن أبيه
الصفحه ٣٥٢ : على يديه ، وقلت قصيدتي التي
أوّلها :
ولمّا رأيتُ
الناسَ في الدينِ قد غَوَوْا
الصفحه ٢٤٤ :
عمرو بن العاص ،
فلمّا رأى أنَّه مقتولٌ كشف عن عورته ، فانصرف عنه عليٌّ ـ كرّم الله وجهه.
الأشتر
الصفحه ٢٢٣ : جزرا
إذ وردوا الأمر
فذمّوا الصَدَرا (٣)
لو أنَّ عندي يا
ابن حرب جعفرا
الصفحه ٤٧١ :
وأسيافُه حمرٌ
وأرماحُهُ حُمْرُ
مشاهدُ كان الله
كاشفَ كَرْبِها
وفارجَه والأمرُ
الصفحه ٤٧٤ : ، ويعدَّه مأثرةً له؟ على
أنّ الشعر نفسه يأبى أن يكون المراد به واقعة حرب دامية ؛ فإنَّ الشاعر بعد أن
عدَّ
الصفحه ٤٦٩ : ماءً من
محاسنِكِ الهذرُ
أراكِ خلالَ
الأمر والنهي بوّةً (٢)
عَداكِ الردى ما
الصفحه ٤٢٦ : كيفيّة
الصلاة والسلام عليه ، ثمّ قال : وهذا دليل ظاهر على أنّ الأمر بالصلاة على أهل
بيته وبقيّة آله مراد