الصفحه ٤٠٥ : الغِرَّة
والحدْثة على حضور لهوهم والدخول في حالهم ، بل ما رأيناه إلاّ ماضياً على إسلامه
، مصمِّماً في أمره
الصفحه ٤١٥ : بزُلفة عنده منبعثة
عن صميم الوُدّ وخالص الولاء ، وإيمان لا يشوبه أيُّ شائبة حتى أمر الإمام عليهالسلام
الصفحه ٤٩٨ : يقال على ثوب
وأحرم فيه وأمر بأن يكون في أكفانه (١).
وروى في (ص ٣٩) (٢) عن دعبل قال : لمّا هربتُ من
الصفحه ٤٤ : وراء صالح الأمّة ، وفي الخير له قدم ،
وصرّح به الحقّ عن محضه ، وصرّح المحض عن الزبد ، وصار الأمر عليه
الصفحه ٢٠١ : . فعليك إذن من الله ما
لا يُحصى من اللعن.
وأمّا ما ذكرت من
أمر عثمان ، فأنت سعّرت عليه الدنيا ناراً
الصفحه ٢١٧ :
سيما أبي تراب.
قال أبو نوح : عليَّ سيما محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وأصحابه ، وعليك سيما أبي جهل
الصفحه ٤٠٣ :
وَمُذْ
تُبَلَّغُ أمرَ اللهِ هِمَّ به
بهمّةٍ ما اعتدا
الكفّارِ يَثنيها
ولم
الصفحه ٢٠٣ : رجع من مدخله ذلك يخبر عمراً بما كان من أمره ،
فيقول عمرو : لا أصدِّقك أنَّك قدرت على هذا! إنَّ شأن هذه
الصفحه ٤٩٧ : أحسن الشعر
وفاخر المدائح المقولة في أهل البيت عليهمالسلام ، قصد بها عليّ بن موسى الرضا عليهالسلام
الصفحه ١٣٣ :
في الحرب ، ودعوتم إلى البراز ، ثمَّ لم ينزل بعليٍّ أمرٌ (١) قط إلاّ هوّنتم عليه المصيبة ، ووعدتموه
الصفحه ١٦٥ : عمّه عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وأبو طالب يذبُّ عنه ويمنعه ، ويحول بين كفّار قريش وبين
أن يردعوه أو
الصفحه ٢١٢ : ، وآنية الذهب والفضّة ، وسله الموادعة ،
فإنّه إليها سريع.
وأمّا عليٌّ : فلا
والله يا معاوية! ما تسوّي
الصفحه ٢٨٤ : داره ،
ويصلبه على ترابها. فلمّا قرأ خالد الكتاب كره أن يستفسد عشيرته ، وأعلن الأمر
رجاء أن يتخلّص
الصفحه ٢٨٥ :
إلى الكميت ليؤتى
به من الحبس فَيُنفِذ فيه أمر خالد ، فدنا من باب البيت (١) ، فكلّمتهم المرأة
الصفحه ٣٧٢ : مُعرِّساً بها ، وبلَغَ أهلها من الخوراج أمرها ، فتوعّدوها
بالقتل وقالوا : تزوّجتِ بكافر. فجحدَتْ ذلك ولم