الصفحه ٢٣١ : ، وهو ذلك الصلِف المُفَوّه ، وفيما أُمِّر
من الحروب كان الزحف للجيش الباسل دونه ، فلم يسطُ أمامه
الصفحه ٢٤٩ : معاوية
: أَوَتكفّ يا ابن أخي؟ وأمر بإطلاق عبد الله ، فقال عمرو لمعاوية :
أمرتُكَ أمراً
حازماً
الصفحه ٢٥٢ : البدنيَّة إلاّ بالسلم العامّ وقيام جميع أجزائها بواجبها ، وامتثال كلِّ فرد
منها فيما فُرض عليه ، ولا يكمل
الصفحه ٤٧٥ : وأجازه المعتصم وقدَّمه على شعراء وقته ، وقدم إلى
بغداد ، وتجوَّل في العراق وإيران ، ورآه محمد بن قدامة
الصفحه ٣١ : رسولٌ مفلحٌ
مَن صدّقه
الله أعلى
أمرَهُ وحقّقه (١)
٨ ـ أخرج البيهقي (٢) وابن
الصفحه ٥٤٦ : شرح الله صدره
للإسلام) في علي عليه السلام................ ٧٨
حديث (امتحن الله قلبه بالايمان) في
الصفحه ١٥٨ : الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى
ما فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ) (٢) الآية. نزل في عليّ
الصفحه ٣٧٧ :
وعن جابر قال :
دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو حامل الحسن والحسين على ظهره ، وهو
يمشي
الصفحه ١٥٩ :
من لعن أخي رسول
الله صلى الله عليه وسلم على منبرهم ، وهو يُلعن على منابر الحرمين ـ مكّة والمدينة
الصفحه ٢٢٦ : أحياناً ويطعن على عثمان (١). وسعّر عليه الدنيا ناراً ، ولما أتاه قتله قال : أنا أبو
عبد الله إذا نكأت
الصفحه ٨١ : تبارك وتعالى ، وعلم عليّ رضى الله عنه
من علم النبيّ صلى الله عليه وسلم وعلمي من علم عليّ رضى الله عنه
الصفحه ٢٥٧ :
ابنه عبد الله :
لِمَ تبكي أجزعاً من الموت؟ قال : لا والله ولكن لما بعده. فقال له : قد كنت على
خير
الصفحه ٤٥٧ : حازم ، قال :
التقى أبو بكر
الصدّيق وعليّ بن أبي طالب فتبسّم أبو بكر في وجه عليّ ، فقال له : ما لك
الصفحه ٧٦ :
رووا هذه الأثارة
وصحّحوها ، لو نذكرهم بأجمعهم لجاء منه كتاب مفرد ، ونحن نقتصر من المتون على لفظ
الصفحه ٣٢١ :
أصحابنا أنَّه روى
بإسناده عن سهل بن ذبيان ، قال : دخلت على الإمام عليِّ بن موسى الرضا عليهالسلام