الصفحه ٥٤ : : أبالفضائل يبغي
عليّ ابن آكلة الأكباد؟! أكتب يا غلام :
محمد النبيّ أخي
وصنوي ... إلى آخر الأبيات المذكورة
الصفحه ٥٦ : فمكانه عليٌّ ، وشرفه سَنيٌّ ، أوّل من دخل في الإسلام ، وزوج فاطمة عليهاالسلام بنت النبيّ ، وقد نظم في
الصفحه ٦١ :
وذُهِل عن أنَّ
الشطر الثاني المذكور هو لأبي الأسود الدؤلي من قوله :
بنو عمِّ
النبيِّ
الصفحه ٦٥ : ، ومشيخة قريش العارفون بلحن القول ،
ومعارض الكلام ، بمسمعٍ من أفصح من نطق بالضاد ـ النبيّ الأعظم ـ وقد
الصفحه ٨٠ : ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أعلم أمّتي من بعدي عليّ بن أبي طالب».
وأخرج الحفّاظ عن
أمير
الصفحه ٨٩ : الحمراء ـ خادم النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ بلفظ : «ليلة أُسري بي رأيتُ على ساق العرش الأيمن
مكتوباً
الصفحه ٩٨ : محمد ابن عليّ : (أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ
الْبَرِيَّةِ). فقال : «قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم : أنت يا
الصفحه ٩٩ : أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ) ، وكان أصحاب
النبيِّ صلى الله عليه وسلم إذا أقبل عليٌّ قالوا : قد جا
الصفحه ١٠٦ :
بعدها
وجاءت بسبطَي
نبيِّ الهدى (١)
يشير إلى ما صحَّ
عن النبيِّ الطاهر في بضعته
الصفحه ١١٣ : فيها :
وعليٌّ إمامنا
وإمامٌ
لسوانا أتى به
التنزيلُ
يومَ قال
النبيُّ
الصفحه ١٢٥ :
حامل راية النبيّ
في فتح مكّة إذْ نزعها من أبيه ، وأرسل عليّا رضى الله عنه أن ينزع اللواء منه
الصفحه ١٢٦ : عليٌّ
خيرُ حافٍ وناعلٍ
رضينا به من ناقضي
العهد من بدلْ
هما أبرزا زوج
النبيِّ
الصفحه ١٥٠ : لسعد وقيس ، لمّا أتيا بزاملة
تحمل زاداً يوم ضلّت زاملة النبيِّ :
«بارك الله عليكما
يا أبا ثابت
الصفحه ٢٥١ : النفاق ، ومن رشحات عدم الإسلام المستقرِّ ، وانتفاء
الإيمان بالله وبما جاء به النبيُّ الأقدس ؛ إذ الإسلام
الصفحه ٢٧٤ : : إنَّه رأى النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في النوم ، وبين يديه رجلٌ ينشده
من لِقَلْبٍ
مُتيَّمٍ