الصفحه ١٠٠ : (٢) (٦ / ٣٧٩) : أخرج
ابن عساكر (٣) عن جابر بن عبد الله قال : كنّا عند النبيّ صلى الله عليه
وسلم فأقبل عليٌّ
الصفحه ١٢٤ :
أنّه كان سيّاف
النبيِّ الأعظم ، وأشدّ الناس في زمانه بعد أمير المؤمنين؟ (١)
وما عساني أن أقول
في
الصفحه ٣٢١ :
فلمّا رآني
النبيُّ قال لي : مرحباً بك يا ولدي يا عليَّ بن موسى الرضا ، سلِّم على أبيك
عليّ. فسلّمت عليه
الصفحه ٣٢٢ :
بكى النبيُّ
وفاطمة ومن معه ، ولمّا بلغ إلى قوله :
قالوا له لو
شئتَ أَعْلَمتَنا
الصفحه ٣٣٨ : في ثواب الأعمال (٢).
وهناك منامات
صادقة تنمُّ عن تزلُّف السيِّد عند النبيِّ الأعظم
الصفحه ٣٧٥ : محدِّثاً يحدِّث : أنّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم
كان ساجداً فركب الحسن والحسين على ظهره ، فقال عمر رضى الله
الصفحه ٤٠١ : هارون من موسى إلاّ أنّه
لا نبيّ بعدي؟ فسكت القوم فقال : لَيَقومنَّ قائمُكم أو لَيَكونَنَّ في غيركم ثمّ
الصفحه ٤٣٧ : أبي سعيد الخدري أنّ النبيّ صلى الله عليه وسلم قال : «وقِفُوهم إنّهم
مسؤولون عن ولاية عليٍّ».
وكأنّ
الصفحه ٥١٤ :
فما بال خالك
بُديل بن ورقاء وهو قعيد حبّه (١)؟ قال النبيُّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «احسِرْ عن
الصفحه ٢٠ : مظهرا
قال النبيُّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أين المظهر يا أبا ليلى؟». قال : الجنَّة. قال
الصفحه ٢٨ : ليلةَ مولد
النبيِّ صلى الله عليه وسلم عند صنم لنا ، إذ سمعتُ من جوفه هاتفاً يقول :
وُلِدَ
الصفحه ٣٠ : أنتمُ وطائشُ
الأحلامِ
هذا نبيٌّ
سيِّدُ الأنامِ
أعدلُ ذي حُكمٍ
من الحكّامِ
الصفحه ٣٤ : (٥) (٥ / ١٨٨) عن أبي
ذؤيب الهذلي الشاعر ، أنَّه سمع ليلة وفاة النبيِّ صلى الله عليه وسلم هاتفاً يقول
الصفحه ٣٧ : سيِّدهم نبيِّ
العظمة كالأسود الضارية تفترس أعراض الشرك والضلال ، وصقور جارحة تصطاد الأفئدة
والمسامع ، وتلك
الصفحه ٤٠ : النبيّ صلى الله عليه وسلم يعجبه شعرها ويستنشده (٢).
٦ ـ رُقَيْقَة ـ بقافين
مصغَّرة ـ بنت أبي صيفي بن