الصفحه ٣٠ : محرز البصري
المعروف بخلف الأحمر ، توفي سنة ١٨٠ ه ، صنف كتاب خيال العرب وما قيل فيه من
الشعر. (كشف
الصفحه ٣٥ : الأدب والنوادر
، شرح كتاب سيبويه ، صحيح العربية ، شقائق النعمان في مناقب النعمان الإمام أبي
حنيفة
الصفحه ٦٢ :
من كان على الصفة التي هو عليها كان من مقتضى القياس وموجب العرب أن يفعل
ما ذكر ، أو أن لا يفعل
الصفحه ٧١ : مَشْهُودٌ) [هود : الآية ١٠٣].
ومنه القلب ،
كقول العرب : عرضت الناقة على الحوض ، وردّه مطلقا قوم ، وقبله
الصفحه ١١٨ : بكنه : إلا من أوتي فهم كلام
العرب طبعا سليما ، ورزق في إدراك أسراره ذوقا صحيحا ، ولهذا
الصفحه ١٣٢ :
تَتَّبِعانِ) [يونس : الآية ٨٩] بتخفيف النون ، وقول بعض العرب : «كنت ولا أخشى بالذيب»
وقول مسكين الدارمي
الصفحه ١٩٦ : ، وهو في ديوان ذي
الرمة ص ٣٣ ، وجمهرة اللغة ص ١٣٣١ ، وجمهرة أشعار العرب ص ٩٤٥ ، والكامل ص ٩٣٤ ،
وبلا
الصفحه ٢٤١ : : مرفّهة مخدومة ، غير محتاجة إلى السعي
بنفسها في إصلاح المهمات ؛ وذلك أن وقت الضحى وقت سعي نساء العرب في
الصفحه ٢٤٤ : الأضياف. وكذلك ينتقل من هزال الفصيل إلى فقد الأم ، ومنه
إلى قوة الداعي إلى نحرها ، لكمال عناية العرب
الصفحه ٢٥٤ : ألفاظها.
وأما النظر
فيها من جانب الفصاحة اللفظية ؛ فألفاظها على ما ترى عربية ، مستعملة ، جارية على
الصفحه ٢٧٩ : الطويل
، وهو في ديوان المجنون ص ٢١٠ (طبعة دار الكتاب العربي).
(٢) البيتان من
المنسرح ، وهما لابن المعتز
الصفحه ٣٢٥ : الكلام به إلى ما لا يلائمه ، ويسمّى ذلك الاقتضاب ، وهو مذهب
العرب الأول ، ومن يليهم من المخضرمين ، كقول
الصفحه ٣٢٦ :
أبقت بني
الأصفر الممراض كاسمهم
صفر الوجوه ،
وجلّت أوجه العرب
وأحسن
الانتهاءات
الصفحه ٣٦٩ : العرب ٣٢٦
ثلك يثني
المزن عن صوبه
ويسترد الدمع
عن غربه ٦٢
لعمرو مع